11 وَيَرِثُهَا الْقُوقُ وَالْقُنْفُذُ وَالْكَرْكِيُّ وَالْغُرَابُ يَسْكُنَانِ فِيهَا وَيُمَدُّ عَلَيْهَا خَيْطُ الْخَرَابِ وَمِطْمَارُ الْخَلاَءِ.
6 أَشْبَهْتُ قُوقَ الْبَرِّيَّةِ. صِرْتُ مِثْلَ بُومَةِ الْخِرَبِ.
15 هُنَاكَ تُحْجِرُ النَّكَّازَةُ وَتَبِيضُ وَتُفْرِخُ وَتُرَبِّي تَحْتَ ظِلِّهَا. وَهُنَاكَ تَجْتَمِعُ الشَّوَاهِينُ بَعْضُهَا بِبَعْضٍ.
17 وَالْبُومُ وَالْغَوَّاصُ وَالْكُرْكِيُّ
14 وَتُلاَقِي وُحُوشُ الْقَفْرِ بَنَاتِ آوَى وَمَعْزُ الْوَحْشِ يَدْعُو صَاحِبَهُ. هُنَاكَ يَسْتَقِرُّ اللَّيْلُ وَيَجِدُ لِنَفْسِهِ مَحَلاًّ.
16 وَالنَّعَامَةُ وَالظَّلِيمُ وَالسَّافُ وَالْبَازُ عَلَى اجْنَاسِهِ
8 مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَنُوحُ وَأُوَلْوِلُ. أَمْشِي حَافِياً وَعُرْيَاناً. أَصْنَعُ نَحِيباً كَبَنَاتِ آوَى وَنَوْحاً كَرِعَالِ النَّعَامِ.
16 وَالبُومُ وَالكُرْكِيُّ وَالبَجَعُ
39 لِذَلِكَ تَسْكُنُ وُحُوشُ الْقَفْرِ مَعَ بَنَاتِ آوَى وَتَسْكُنُ فِيهَا رِعَالُ النَّعَامِ وَلاَ تُسْكَنُ بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ وَلاَ تُعْمَرُ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ.
15 وَالنَّعَامَةُ وَالظَّلِيمُ وَالسَّأَفُ وَالبَازُ عَلى أَجْنَاسِهِ
21 بَلْ تَرْبُضُ هُنَاكَ وُحُوشُ الْقَفْرِ وَيَمْلَأُ الْبُومُ بُيُوتَهُمْ وَتَسْكُنُ هُنَاكَ بَنَاتُ النَّعَامِ وَتَرْقُصُ هُنَاكَ مَعْزُ الْوَحْشِ
16 وَالنَّعَامَةُ وَالظَّلِيمُ وَالسَّافُ وَالْبَازُ عَلَى اجْنَاسِهِ 17 وَالْبُومُ وَالْغَوَّاصُ وَالْكُرْكِيُّ
20 يُمَجِّدُنِي حَيَوَانُ الصَّحْرَاءِ الذِّئَابُ وَبَنَاتُ النَّعَامِ لأَنِّي جَعَلْتُ فِي الْبَرِّيَّةِ مَاءً أَنْهَاراً فِي الْقَفْرِ لأَسْقِيَ شَعْبِي مُخْتَارِي.
13 «وَهَذِهِ تَكْرَهُونَهَا مِنَ الطُّيُورِ. لا تُؤْكَلْ. انَّهَا مَكْرُوهَةٌ: النَّسْرُ وَالانُوقُ وَالْعُقَابُ
14 فَتَرْبُضُ فِي وَسَطِهَا الْقُطْعَانُ, كُلُّ طَوَائِفِ الْحَيَوَانِ. الْقُوقُ أَيْضاً وَالْقُنْفُذُ يَأْوِيَانِ إِلَى تِيجَانِ عُمُدِهَا. صَوْتٌ يَنْعِبُ فِي الْكُوى. خَرَابٌ عَلَى الأَعْتَابِ. لأَنَّهُ قَدْ تَعَرَّى أَرْزِيُّهَا.
29 صِرْتُ أَخاً لِلذِّئَابِ وَصَاحِباً لِلنَّعَامِ.