الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر المزامير
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
115
116
117
118
119
120
121
122
123
124
125
126
127
128
129
130
131
132
133
134
135
136
137
138
139
140
141
142
143
144
145
146
147
148
149
150
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
قال المعترض الغير مؤمن: جاء في مزمور 2: 7 أنت ابني, أنا اليوم ولدتك وقال علماء اليهود، كما قال علماء المسيحيين إن هذه الآية نبوّة عن المسيح، معتمدين على العبرانيين 1: 5 , وهذا يدل على أن المسيح مخلوق بواسطة الله، وليس الله
وللرد نقول بنعمة الله : الذي يتأمل في قول الله للمسيح: أنت ابني, أنا اليوم ولدتك يرى أن بنوّة المسيح لله غير متوقِّفة على الولادة، لكنها سابقة لها, فبنوّة المسيح لله هي قبل ولادته من العذراء القديسة مريم، وذلك للأسباب الآتية: (1) لم يقل الله للمسيح: أنا اليوم ولدتك, أنت ابني بل قال له: أنت ابني, أنا اليوم ولدتك , وهذا دليل على أن البنوّة سابقة للولادة، كما أنها بدون ولادة, والبنوّة التي بدون الولادة الخاصة ب_ الابن هي البنوّة الأزلية التي يتميّز بها أزلًا، والتي تعني أن الابن أعلن اللاهوت, (2) يقول الوحي: أنت ابني، أنا اليوم ولدتك بدون فاصلة بين نصف الآية الأول ونصفها الثاني, فالمسيح هو ابن الله أولًا أو أصلًا، ثم بعد ذلك وُلد منه في يوم من الأيام, وكل نصف من الآية قائم بذاته، ومستقل في معناه عن غيره، ولذلك يجب أن تُفهم كل منهما على حدة, والكلمة المترجمة اليوم في هذه الآية لا تدل على زمن من الأزمنة الأزلية، بل تدل على يوم من الأيام العادية، فلا يُفهم منها أن المسيح مولود من الله في وقت ما في الأزل، كما يقول بعض الهراطقة، بل يُفهم منها أنه موجود معه منذ الأزل، ولكن ظهر أو تجلى في يوم من الأيام، بميلاده في بيت لحم, وإذا كان الأمر كذلك، فما معنى الولادة في هذه العبارة؟ الجواب: لنفهم معناها علينا أن نتأمل كل الآيات التي وردت فيها هذه العبارة مع ما قبلها وما بعدها من آيات (لأن هذه هي الوسيلة الصحيحة لفهم كل آية في الكتاب), (أ) سجَّل داود النبي بالوحي خطاباً من الله إلى المسيح باعتباره ابن الإنسان، جاء فيه: أنت ابني أنا اليوم ولدتك, اسألني فأعطيك الأمم ميراثاً لك وأقاصي الأرض ملكاً لك (مزمور 2: 1-9), (ب) قال الرسول بولس لليهود: إن الله أقام يسوع كما هو مكتوب أيضاً في المزمور الثاني: أنت ابني، أنا اليوم ولدتك (أعمال 13: 33), ويتضح لكل من درس أعمال 13 المقتبسة منه هذه الآية، أن كلمة أقام هنا لا يُراد بها إقامة المسيح من بين الأموات، بل تنصيبه مخلِّصاً للعالم بعد إقامته من بين الأموات، مثلها في ذلك مثل كلمة أقام في الآية أقام الله لهم مخلِّصاً (أعمال 13: 23) و أقام في الآية وأقام لهم داود ملكاً (أعمال 13: 22), ولكن مما يسترعي الانتباه أن الفعل الخاص بإقامة المسيح مخلِّصاً، يرد في اللغة اليونانية بصيغة المضارع التام، ولذلك يكون المعنى الحرفي للآية أن الله أقام يسوع مخلِّصاً إلى الآن، أما الفعل الخاص بإقامة داود ملكاً فيرد في صيغة الماضي للدلالة على أن خدمته قد مضت وانتهت, فخدمة داود قد عفا عليها الزمن, أما خدمة المسيح فباقية إلى انقضاء الدهر, (ج) وقال لهم: لمن مِن الملائكة قال قط، أنت ابني أنا اليوم ولدتك ,, وأيضاً متى أدخل البكر إلى العالم يقول ولتسجد له كل ملائكة الله (عبرانيين 1: 5 ، 6), (د) ثم قال لهم: كذلك المسيح أيضاً لم يمجد نفسه ليصير رئيس كهنة، بل الذي قال له أنت ابني أنا اليوم ولدتُك (عبرانيين 5: 5), فيتضح لنا أن العبارة أنت ابني، أنا اليوم ولدتك قد استُعملت بمناسبة إعلان سلطان المسيح وملكه, ومن قول بولس في أعمال 13: 33 يتضح لنا أنها استُعملت بمناسبة إعلان إقامة المسيح مخلِّصاً لجميع الناس, ومن عبرانيين 1: 5 و6 يتضح لنا أنها استُعملت بمناسبة الإعلان عن سمو المسيح فوق الملائكة، ومن عبرانيين 5: 5 يتضح لنا أنها استُعملت بمناسبة الإعلان عن كهنوت المسيح الذي يفوق كل كهنوت, مما تقدم يتضح لنا أن الولادة في هذه الآية يُراد بها الإعلان والإظهار، وهذا المعنى ليس بالغريب عن مسامعنا، فنحن نعلم أن الولادة يُراد بها معنوياً إظهار غير الظاهر، وإعلان غير المعلَن, والمسيح بسبب وجوده في الجسد كإنسان لم يكن ظاهراً ومعلَناً للناس، كما هو في ذاته، ولذلك كان من البديهي أن يُظهره الله ويعلنه للناس كما هو في حقيقة ذاته وأمجاده، أو بحسب التعبير المجازي أنه يلده لهم,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى