الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر لوقا
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
جاء في لوقا 16: 1-13 مثَل الوكيل الظالم, كيف مدح المسيح هذا الوكيل وهو ظالم؟ وجاء به قول المسيح: اصنعوا لكم أصدقاء بمال الظلم , فهل المال الذي نقتنيه من الظلم يقبله الله؟ ,
لم يمدح المسيح كل تصرفات الوكيل الظالم، بل مدح حكمته فقط, فتقول الآية المذكورة فمدح السيد وكيل الظلم، لأنه بحكمةٍ صنع لأن هذا الرجل استعد لما يأتي عليه في المستقبل قبل أن يخرج من وكالته, وهذا الاستعداد يرمز في مثل وكيل الظلم لاستعدادنا للأبدية قبل أن نخرج من هذا العالم, والرب بهذا المثل يبكّتنا بالحكمة التي عند أهل العالم، فإن كان أهل العالم (على الرغم من خطاياهم) لهم مثل هذه الحكمة، فإن أبناء الله ينبغي أن يكونوا حكماء أيضاً, لذلك بعد مدحه لوكيل الظلم على حكمته، قال مباشرة: لأن أبناء هذا الدهر أحكم من أبناء النور في جيلهم (لوقا 1: 8), وهناك نقطة هامة جداً نلاحظها في تفسير الأمثال، هي أن هناك نقطة تشبيه محددة، لا نخرج عنها إلى التعميم, فمثلاً إن امتدحنا الأسد، لا نمتدح فيه الوحشية والافتراس، إنما القوة والشجاعة, وإذا شبهنا إنساناً بالأسد، فلا نقصد أنه حيوان من ذوات الأربع، وإنما نمتدحه على شجاعته وقوته, كذلك في مثل وكيل الظلم ينصبّ المديح على نقطة واحدة محددة هي الحكمة في الاستعداد للمستقبل، وليس كل صفاته الأخرى, وليس المقصود بمال الظلم المال الحرام الذي يقتنيه الإنسان من الظلم أو من أية خطية أخرى، فهذا لا يقبله الله، لأنه يقول: لا تُدخل أجرة زانية إلى بيت الرب إلهك (تثنية 23: 18), فالله لا يقبل عمل الخير، الذي يأتي عن طريق الشر , فمال الظلم ليس المال الذي تقتنيه من الظلم، إنما الذي تقع في خطية الظلم إن استبقيته معك, لقد أعطاك الله مالاً، وأعطاك معه وصية أن تدفع العشور, فالعشور ليست ملكك, إنها ملك للرب وللكنيسة وللفقراء, فإذا لم تدفعها تكون قد ظلمت مستحقّيها، وسلبتهم باستبقائها معك، وتكون مال ظلم تحتفظ به, إذ يقول الرب أيسلب الإنسان الله؟ فإنكم سلبتموني, فقلتم بِمَ سلبناك؟ في العشور والتقدمة (ملاخي 3: 8), ويمكن أن نقول هذا عن كل مال مكنوز عندك بلا منفعة، بينما يحتاج إليه الفقراء، ويقعون في مشاكل بسبب احتياجهم, فاصنع لك أصدقاء بمال الظلم هذا, اعطه للمحتاجين إليه، وسدّ به أعوازهم، يصبحوا بهذا أصدقاء لك، ويصلّوا من أجلك, ويسمع الله دعاءهم، ويبارك مالك (ملاخي 3: 10) فتعطي أكثر وأكثر,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى