الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر التثنية
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
قال المعترض الغير مؤمن: جاء في تثنية 32: 4 هو الصخر الكامل صنيعه, إن جميع سبله عدل, إله أمانة لا جور فيه, صِدِّيق وعادلٌ هو , وهذا يعني أن الله عادل، ولكن هذا منقوض بقوله في عاموس 3: 6: هل تحدث بليَّة في مدينة والرب لم يصنعها؟ ,
وللرد نقول بنعمة الله : يمكننا التوفيق بين التعليم السامي الجليل عن الله، وبين الآيات التي تُظهر كأنه هو منشئ الشر، مثل عاموس 3: 6 وإشعياء 45: 7 وإرميا 18: 11 و2تسالونيكي 2: 11 و12 وغيرها, (1) عند درس قرينة النص الوارد في عاموس نجد أن الكلام لا يُقصد به الشرور الأخلاقية بل النكبات الطبيعية كالزلازل والعواصف وغيرها, فهذه المصائب لا يمكن أن تقع على مدينة ما لم يسمح بها الله ضابط الطبيعة ومُسيِّرها, فلا يظن أحد أن سماح الله بوقوع مثل هذه النكبات يتعارض مع قداسته وصلاحه، إذ بهذه الوسيلة يعاقب فاعلي الشر ويؤدب أولاده في الوقت نفسه لخيرهم, فلا بد إذاً أن يتمم مقاصده الصالحة بهذه الطريقة فهي لمجد اسمه ولخير الناس، لأن الضيقات قد تكون باعثاً للناس على التوبة والرجوع إلى الله, فالإنسان يشبه طفلًا يحسب تأديب أبيه له قساوة وخشونة، إلى أن يكبر ويدرك معنى الشر ونتائجه الوخيمة (قابل عبرانيين 12: 5-11), ويقول بعض الناس غير المفكرين: لو كان الله صالحاً وشفوقاً لما سمح بالجوع والوباء والحروب وسواها مما يؤلم البشر, وهؤلاء يجهلون أن هذا العالم شرير، ولا بد من وقوع القصاص عليه لإصلاحه, وهنا قد زالت الصعوبة الأولى, (2) ثم أمامنا سؤال عسير وهو: ما هو موقف الله من الشر الأخلاقي؟ إن كان الله لا يمدّ اللص بهواء يستنشقه وطعام وشراب يغذي بهما بدنه لا يستطيع أن يسرق ويسلب! هذه حقيقة لا يمكن إنكارها, ولكن هل هذا يبيّن مصادقة الله على شر الشرير؟ كلا البتة! فهو يشرق شمسه على الأبرار والظالمين، ولكن الشرير يتخذ وسائط الحياة والراحة وسيلة لإتمام مقاصده السيئة, وهذا يعني أن الله يسمح بوقوع الشر لكنه لا يصادق عليه, فهو يعامل الإنسان باعتباره مسئولًا أمامه, ومع أنه قادر على كل شيء، لكنه لا يرغم الإنسان على الرجوع عن طرقه الشريرة إلى أن تنتهي الفرصة المعينة له, ولكنه على الدوام يجاهد بروحه مع الخاطىء للإتيان به إلى التوبة, فلا يوجد إذاً أقل احتجاج على قداسته, (3) لا يزال أمامنا سؤال آخر: يقول الكتاب إن الله أحياناً ليس فقط يسمح بوقوع الشر بل يسبّب حدوثه, ونقتبس بهذه المناسبة 2تسالونيكي 2: 11 و12 ولأجل هذا سيرسل إليهم الله عمل الضلال حتى يصدّقوا الكذب، لكي يُدان جميع الذين لم يصدقوا الحق، بل سُرُّوا بالإثم , فالقول: سيرسل إليهم الله عمل الضلال معناه أن الله يسحب يده المانعة، فيجد الشيطان مجالًا لإتمام مقاصده الشريرة, قد يسمح الله للناس بالوقوع في الشر والخطأ، ولكن كلماسمح بهذا كان قصاصاً منه تعالى على تعمُّد الحيدان عن الحق ورفضه, ومن الطرق الظاهرة الجلية في معاملات الله أنه أحياناً يعاقب على فعل الشر بأن يسمح لصاحبه بالوقوع في شر أردأ, فالله لا يعطي الشرير غير التائب قوة مانعة عندما يقصد التمادي في شره (اقرأ رومية 1: 18-24) حيث ينسب بولس انحطاط الوثنيين الأخلاقي إلى قضاء الله العادل، لأنهم يحجزون الحق بالإثم ويعبدون الأوثان, فلا نجد هنا تناقضاً بين صفات الله المختلفة, فهو صالح وعادل في الوقت نفسه، كما أن القاضي الجالس على كرسي القضاء كثيراً ما يحكم على المجرمين بالإعدام ولو كان ذا قلب عطوف, فالصلاح والعدل صفتان مجتمعتان معاً لكنهما لا تتعارضان, فلنتذكر إذاً أنه عندما يقول الكتاب إن الله قد أرسل عمل الضلال أو ما يشبه هذا، فهو يقصد تنفيذ قصاصه العادل بأن يكفّ عن محاولة إرجاع الخاطئ بعمل روحه القدوس فيه
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى