سفر نحميا - الأصحاح 9 العدد 17 | وأبوا أن يسمعوا ولم يتذكروا عجائبك التي صنعت معهم وقسوا أعناقهم وعزموا على الرجوع إلى عبوديتهم في مصر وأنت إله غفور حنون رحيم طويل الأناة كثير الرحمة، فلم تتركهم.

  • 17. وأبوا أن يسمعوا ولم يتذكروا عجائبك التي صنعت معهم وقسوا أعناقهم وعزموا على الرجوع إلى عبوديتهم في مصر وأنت إله غفور حنون رحيم طويل الأناة كثير الرحمة، فلم تتركهم.
أسفار الكتاب المقدس
أعلى