رسالة فيلبي - الأصحاح 2 العدد 27 | فقد مرض حتى أشرف على الموت، ولكن الله أشفق عليه، وليس عليه وحده، بل علي أنا أيضا، لئلا يصيبني حزن على حزن.

أعلى