سفر هوشع - الأصحاح 6 العدد 3 | لنعرف، بل لنجد حتى نعرف الرب، فمجيئه يقين كالفجر، يقبل إلينا كإقبال المطر وكغيوث الربيع التي تروي الأرض».

أعلى