سفر حزقيال - الأصحاح 31 العدد 14 | لئلا تشمخ شجرة ما مغروسة على المياه لاَرتفاع قامتها، ولا تطاول بهامتها الغيوم، ولكي لا تبلغ أية شجرة ترويها المياه مثل هذا العلو، لأنها جميعها مآلها الموت، حيث تمضي إلى الأرض السفلى بين الفانين من بني آدم، مع الهابطين إلى الهاوية.