الصفحة الرئيسية

آخر المشاركات

المواضيع الجديدة للصفحة الرئيسية

أعلن البابا لاؤن الرابع عشر القديس جون هنري معلما للكنيسة

FB_IMG_1761941589189.jpg

أعلن البابا لاؤن الرابع عشر القديس جون هنري نيومان معلما للكنيسة ليصبح بذاك القديس الثامن والثلاثين الذي ينال هذا اللقب في تأريخ الكنيسة وشفيعا مشاركا للتعليم الكاثوليكي الى جانب القديس توما الأكويني
ويعد الكاردنال الانجليزي نيومان (1801_ 1890) أحد أبرز المفكرين المسيحيين في العصر الحديث وشخصية محورية في مسيرة روحية تركت أثرا عميقا في حياة الكنيسة ومسيرة الحركة المسكونية في القرن التاسع عشر ،،

ثورة يسوع

ينظر إلى يسوع على أنه شخصية ثورية ، قادرة على تحدي السلطات الدينية والسياسية في عصره ، ويظهر في الكتاب المقدس ناقدا للنظام الديني السائد،
خاصة فيما يتعلق بتعاليم رجال الدين وممارساتهم، كما أنه كان يدعو إلى العدالة الاجتماعية ، ويتعامل مع المهمشين والمنبوذين، مما يجعله ثائرا على الأعراف والتقاليد الاجتماعية ، وهو الذي قال ..
جئت لألقي نارا على الأرض , فماذا أريد لو اضطرمت موجودة في لوقا 12
إذ أراد بهذا القول إن يقدم لنا
تلميذا مسيحيا مملوء حرارة ونار ، مستعدا لاحتمال كل خطر ..
هذه الآية من كلام الرب يسوع المسيح ، تعد من العبارات القوية التي تحمل معنى رمزيا عميقا لفهمها جيدا ، تحتاج إلى وضعها في سياقها الكتابي والروحي ،وليس حرفيا

جئت لألقي نارا على الأرض
النار هنا ليست نار الدمار أو العنف بل تشير إلى
نار الروح القدس التي تطهر وتضيء القلوب
نار المحبة الإلهية التي تشتعل في قلوب المؤمنين
نار الدينونة أو التمييز بين الحق والباطل أو حتى نار الاضطراب الذي قد يحصل عندما
يدخل الايمان الحقيقي حياة الناس ويغيرها جذريا
فماذا أريد لو اضطرمت
المعنى كم أحب وأرغب لو انها اشتعلت بالفعل
في اليونانية الأصلية للانجيل تحمل هذه العبارة لهجة شوق وحرص من المسيح على أن تشتعل هذه النار في القلوب ، أي أن يبدأ التحول الروحي الذي جاء من أجله

🔥 تحدي المنتدى: من يرفع الصوت؟ 🔥

🔥 تحدي المنتدى: من يرفع الصوت؟ 🔥 🔥 🔥

كم مرة شعرنا بأننا نريد فعل شيء لكن… نصمت؟
كم مرة رأينا فرصة لنشر المحبة أو الحق، لكن خوفنا أو راحتنا تمنعنا؟

ماي روك ... و أمة.. وكلدانية… هذا التحدي لكم:
كم مرة واجهتم موقفًا كان فيه الخير أو الحق بحاجة لصوتكم، لكن صمتتم؟

كم مرة رأينا الظلم أو الفرصة لفعل الخير، وصمتنا؟
اليوم، أطرح السؤال الصريح:

هل نكتفي بالمشاهدة، أم نكون جزءًا من التغيير؟
اليوم حان وقت الصراحة
:

روك وأمة وكلدانية … أريد أن أسمع منكم:

ما هو الموقف الذي واجهتم فيه الصمت، وتمنيت لو تصرفتم؟

كيف يمكننا معًا أن نكون نورًا وسط الظلام؟

دعونا نشارك
تجاربنا، أفكارنا، وحتى مخاوفنا.
لنجعل هذا المكان ليس فقط منتدى، بل
مساحة حقيقية لتغيير النفوس ونشر الحب.
شاركوا موقفكم الحقيقي، فكرة صغيرة، أو تجربة تعلمتم منها كيف تكونون نورًا وسط الظلام.

الأفضلية
للأكثر صراحة! 😉
"لتكن أفعالنا نورًا، لا كلماتنا فقط." 🙏✨
أعلى