تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="الفصول الاربعة, post: 3698714, member: 121117"] [COLOR="Navy"][FONT="Arial"][SIZE="5"][CENTER][COLOR="Navy"][SIZE="5"][B]أختي المباركة [COLOR="Red"]Jesusslave[/COLOR] لا تحزني أبداً، بسبب عدم محبة والدتكِ لكِ، للأسف أعرف الكثير من الناس، أبائهم وأمهاتهم يفرّقون بين الابناء والبنات، وبين الاولاد أنفسهم، وكذلك يكرهون أحدهم ويحبون الآخرين. وللأسف الاقلام غالباً تكتب عن الاولاد العاقين المتمردين على الآباء والامهات، قلما مَن يكتب عن ظلم الآباء والامهات لاولادهم لان الكتاب والمصلحين هم آباء بالرغم من كونهم كانوا أو بقوا ابناء بالرغم من اني كتبتُ مرة عن ظلم الاهل(من زاوية معينة) سأترك لكِ رابط الموضوع أدناه، لو وددتِ قراءته، الكتاب المقدس ذكّرنا وأشار لدور الآباء في التربية من خلال الارشاد والتعليم وفي العهد الجديد، رسول الامم بولس يقول بوحي من الروح القدس: في [COLOR="Olive"]أفسس 4:6 " وأنتم أيها الآباء، لا تغيظوا أولادكم بل ربوهم بتأديب الرب وأنذاره".[/COLOR] فكلمة "غيظ" تعني أثارة، والتي تسبّب ألانفعال، أو المضايقة. والكتاب ينصحنا بالأبتعاد عن هذه الأساليب التي تتضمن القسوة، البرود، الحدة، العصبية، عند التعامل مع أولادنا. لأن النتيجة الطبيعية لهذه الأفعال الغير مسؤولة هو تمرد الأبناء، واحساسهم بالرفض وغياب المحبة لأن الطفل يشعر أنه لا يستطيع أرضاء والديه مها فعل. فلا تحزني اختاه، ابليس يحاول اغضابنا بشتى الوسائل وخاصة من الاكثر قرباً منّا، وممكن أن يستخدم أفراد من عائلتنا لاغضابنا والتسبّب في حزننا، لكن ابليس يجهل، بان الرب هو المعوّض فكلما نقصت محبتهم او غاب حنانهم، فلنا رب المجد الذي محبته لا متناهية وحنانه لا يخلص. أشكركِ، على موضوعكِ الرائع المتضمن تجربتكِ ومعاناتكِ التي هي، بكل الاحوال مؤقتة لان حياتنا على هذه الارض هي مؤقتة ولنا موعد (بمشيئته تعالى) مع يسوع المسيح في مملكته حيث لا حزن ولا بكاء ولا ظلم ولا ألم. [url]http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=254734[/url] [/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق