الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
⭐ إذا كان المسيح “ابن الله”، فكيف يكون هو الله؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="لمسة يسوع, post: 3865307, member: 136822"] [SIZE=6]إذا كان المسيح “ابن الله”، فكيف يكون هو الله؟ الاعتراض يبدو ذكيًا 🤔 لأنه يقيس الله على البشر: أي “ابن” عندنا يأتي بعد أبيه زمنيًا، ويكون أقل منه، وكأننا نقول إن الله “أنجب” ثم صار عنده شريك. لكن هذا بالضبط هو سوء الفهم الذي يدمّر الفكرة قبل أن يفهمها. المسيحية لا تتكلم عن ولادة جسدية داخل الله، ولا عن تعدد آلهة، بل عن علاقة أزلية داخل إلهٍ واحد.✨ الفكرة الأساسية بسيطة إذا ميّزنا بين سؤالين: ما طبيعة الله؟ ومن هو الله؟ •طبيعة الله واحدة لا تتجزأ؛ أي إن الله واحد في جوهره. •أمّا “من هو” داخل هذا الجوهر، فالكتاب المقدّس يعلن تمييزًا حقيقيًا: الآب، والابن، والروح القدس 🕊️ ليسوا ثلاثة آلهة، بل إله واحد. الفرق بينهم ليس فرق “درجة” أو “قدرة”، بل فرق علاقة. لذلك نستطيع أن نقول: الابن هو الله من جهة الجوهر، ومتميّز عن الآب من جهة الأقنوم. وهنا نفهم معنى “الابن”: كلمة “ابن” في اللاهوت لا تعني بداية زمنية، بل تعني أن علاقة الابن بالآب علاقة أزلية. الآب هو الآب، والابن هو الابن، منذ الأزل، بلا لحظة بدأ فيها الله أن يكون أبًا، ولا لحظة بدأ فيها الابن أن يكون ابنًا. لذلك لا نقول إن الابن مخلوق، ولا إنه أقل، بل نقول: إنه مساوٍ للآب في الجوهر ✨ وإن لم يكن كذلك، فهو ليس “ابن الله” كما تعلن المسيحية، بل مجرد مخلوق مكرّم وهذا مختلف تمامًا. قد تسأل: طيب، لماذا نرى المسيح يصلّي ويتعب ويتألم؟ أليس هذا دليلًا أنه ليس الله؟ هنا تأتي النقطة الحاسمة: ما يخصّ الضعف والتعب يعود إلى إنسانيته الحقيقية، لا إلى نقصٍ في ألوهيته. الإيمان المسيحي يقول: الابن الأزلي أخذ طبيعتنا البشرية كاملة، دون أن يتخلى عن لاهوته 🔥 لذلك لا نحتاج أن نختار بين خيارين سطحيين: “إما الله أو إنسان” بل نقول: هو شخص واحد، إله حق وإنسان حق. إنسانيته تجعل قربه منا واقعيًا، وألوهيته تجعل خلاصه حقيقيًا يتجاوز الإلهام الأخلاقي. لماذا هذا ليس جدلًا نظريًا؟ لأن الصورة التي تؤمن بها عن المسيح تقرّر معنى الإيمان كله. •إن كان مجرد معلّم → فالإيمان ينتهي بنصائح. •إن كان أقل من الله → الثقة به محدودة. •أما إن كان هو الله المتجسّد → فالإيمان يتحوّل إلى علاقة حقيقية مع الله الذي اقترب 💡 باختصار: لقب “ابن الله” لا ينفي ألوهيته، بل يعلنها بطريقة تُظهر أن الله واحد، وأنه في ذاته حياة محبة وعلاقة أزلية، لا وحدة صامتة جامدة 💬 المسيح ابنٌ لا بمعنى أصغر، بل بمعنى “من الله وبالله”، وهو الله لا بمعنى إله آخر، بل بمعنى أنه يشترك في جوهر الله الواحد آمين 🙏 [url=https://top4top.io/][img]https://c.top4top.io/p_3633ptpjs0.jpg[/img][/url][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
⭐ إذا كان المسيح “ابن الله”، فكيف يكون هو الله؟
أعلى