الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
† تـــأمـــــــــــلات ميــــــلاديــــــــــــة †
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2512065, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Blue][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Red]الله كلمنا في ابنه!![/COLOR] [IMG]http://www.talimmasihi.com/mounasabat/christmas%20images/images/12.jpg[/IMG] الله بعدما كلم الآباء بالأنبياء قديماً بأنواع وطرق كثيرة. كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه ... ( عب 1: 1 ،2) يا لروعة وجلال هذا الإعلان "الله تكلم". أي نعم. إن إلهاً حياً، إلهاً مُحباً، لا بد أن يتكلم. لقد انتهى وقت الإعلان الجزئي الناقص الوقتي، وصار الله يكلمنا بطريقة أخرى أمجد وأعظم "كلمنا في ابنه". وهكذا، أيها الإخوة الأحباء، نرقى إلى الحق العجيب وهو أن يسوع، ابن الله، ليس فقط يعلن لنا رسالة الآب، بل هو نفسه رسالة الآب. كل ما عند الله ليقوله لنا هو يسوع. جميع أفكار الله وهبات الله ومواعيد الله ومشورات الله هى في يسوع. هو النور، والسلام، والحياة، والطريق، والغاية والغرض. إن "الابن الوحيد" كما يقول يوحنا "الذي هو في حضن الآب" الذي هو كنزه ولذته وموضوع محبته، الأزلي الذي كان سروره منذ الأزل يشاطره كل أفكاره ومشوراته. هذا الابن الوحيد - حبيب الله - هو بكل تأكيد الرسول الحقيقي الذي يستطيع أن يعلن لنا كل سرائر قلب الآب ويُخبرنا بكامل مشورته وكل مقاصد نعمته. أي نعم "الله كلمنا في ابنه" وفي الابن تتركز كل رسالة الله. وإذا لم يعرف الخاطئ شيئاً سوى هذا: إن الله أرسل رسولاً وأن هذا الرسول هو ابنه، فهو قادر أن يكتشف من هذا كل الإنجيل، كل الخبر الطيب، لأن الله لكي يرسل إلينا الدينونة ولكي يعطينا معرفة خطيتنا وخرابنا، ولكي يرسل إلينا رسالة القضاء والقصاص القريب الوقوع، لكي يفعل كل ذلك، ليس هو في حاجة لإرسال ابنه. أي ملاك كان يكفي لهذا العمل، وأي عبد يكفي لإعلان مثل هذه الرسالة. موسى كان يقدر أن ينطق بها، بل ضميرنا ذاته هو رسول كافٍ لمثل هذه الحالة. أما عندما يرسل الله ابنه إلى هذا العالم، عندما يضحي الله بهذه التضحية الهائلة وهي السماح لابنه الوحيد الحبيب أن يأخذ صورتنا ويشترك معنا في اللحم والدم، فلا يمكن أن يكون لهذا إلا معنى واحد وهو الخلاص، ولا يمكن أن يكون له إلا غرض واحد وهو الفداء. ولا يمكن أن يكون له إلا باعث واحد وهو محبة الله الهائلة المُدهشة. في ملء الزمان أرسل الله ابنه .. لماذا؟ هل ليعلِّم أو يعظ أو يعلن القضاء والدينونة؟ كلا وألف كلا. الله أرسل ابنه ليفدينا "ها أنا أبشركم بفرح عظيم. إنه وُلد لكم اليوم مخلص".[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
† تـــأمـــــــــــلات ميــــــلاديــــــــــــة †
أعلى