الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
† تـــأمـــــــــــلات ميــــــلاديــــــــــــة †
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2501735, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Blue][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Red]البشارة للرعاة [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images/240217393.jpeg[/IMG] [/COLOR]فقال لهم الملاك: لا تخافوا! فها أنا أُبشركم بفرحٍ عظيم يكون لجميع الشعب: أنه وُلد لكم اليوم في مدينة داود مخلصٌ هو المسيح الرب ( لو 2: 10 ، 11) يظن بعض الناس أنهم سيأتون للرب عندما يملُّون هذا العالم ويزهدون فيه. ولكن أ ليس أمرًا أفضل وأعظم أثرًا أن ترى إنسانًا يملك ملذات العالم وله أعماله الخاصة، ثم يسمع الأخبار السارة (الإنجيل)، فيتحول اتجاهه ويترك ما في يده ليهيء مكانًا للمخلِّص. ثم يأخذ في اتّباع السيد وفي خدمته؟ هكذا كان الحال مع الرُعاة الذين نقرأ عنهم في هذا المشهد الليلي هنا. لقد كانوا يحرسون رعيتهم من الذئاب ومن اللصوص «وإذا ملاك الرب وقف بهم، ومجد الرب أضاء حولهم، فخافوا خوفًا عظيمًا». الخوف هو غالبًا، الأثر الذي يحدث عندما يبدأ الله في التعامل مع الإنسان. لعل بعضنا يتذكَّر ما حدث عندما ارتحل مجد الله من الأرض (حز10)، إنه كان ينسحب ببطء، كما لو كان غير راغب في ذلك. وهنا في هذا المشهد، ماذا نجد؟ مجد الرب يأتي إلى الأرض مرة أخرى بولادة المخلص الابن، وتُسرع الملائكة ليزفوا الأخبار السارة لأولئك الرعاة في سكون ذلك الليل الذي أضاء بنور سماوي. ويا له من مجد ظهر على سهول بيت لحم في تلك الليلة! لا غرابة إذًا إن كان أولئك الرعاة قد ارتاعوا. إنه لأمر جميل أن يرتاع الإنسان عندما يستيقظ ضميره ويدرك حالته التَعِسة كخاطئ. ومن علامات الشخص غير المُخلَّص، أن خوف الله ليس قدام عينيه. ولكن عندما تبدأ النفس تشعر أن الله يتحدث معها، يبدأ هذا الخوف المقدس. ولكن ماذا يقول الملاك للرعاة؟ «لا تخافوا! فها أنا أبشركم بفرحٍ عظيم يكون لجميع الشعب». ها هي الأخبار السارة تُعلن لأول مرة على سهول بيت لحم، وأنه لأمر كفيل بأن يُوجد الفرح العظيم. انظر إلى السامرة عندما بشّر فيلبس هناك بالإنجيل «فكان فرحٌ عظيمٌ في تلك المدينة» ( أع 8: 8 ). قد يكون التأثير الأول عندما يصل الإنجيل إلى القلب، أن يشعر الإنسان ببؤسه ويفكر في خطاياه، ومن هنا ينبع الخوف المقدس، ولكن ماذا بعد ذلك؟ يُبعد الإنجيل الخوف، ومحبة الله الكاملة «تطرح الخوف إلى خارج» ( 1يو 4: 18 ). ولذلك يقول الملاك للرعاة: «لا تخافوا! ... أنه وُلد لكم اليوم في مدينة داود مُخلصٌ هو المسيح الرب». لقد ولد المخلِّص، وهو الآن حي في السماء يخلِّص جميع الذين يأتون إليه. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
† تـــأمـــــــــــلات ميــــــلاديــــــــــــة †
أعلى