الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
† تـــأمـــــــــــلات ميــــــلاديــــــــــــة †
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2501321, member: 84651"] [CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Red]مجـد الـرب[/COLOR] [/SIZE][/FONT][/B] [COLOR=Blue][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Red][IMG]http://i392.photobucket.com/albums/pp2/neel_013/christmas-dividers/1.gif[/IMG] [/COLOR]"والكلمة صار جسداً، وحلَّ بيننا، ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً" (يو 1: 14 ) ما الذي كان يعطى في عيني الله قيمة للرحلة التي واصلها شعبه قديماً من مصر إلى كنعان؟ ليست المشقات والمصاعب التي تحّملوها (إلى حدٍ ما)، بل أن التابوت كان في وسطهم محمولاً بواسطة شعب مفدى بالدم من مصر، متجهاً إلى كنعان بالإيمان بالوعد. هذا التابوت كان رمزاً لشخص المسيح نفسه حاضراً على الأرض. أفلا يجب أن يأخذ المكان الأول في قلوبنا، ويكون مركز عواطفنا وأفكارنا؟! عندما نتأمل شخصاً عجيباً بهذا المقدار، يتعين علينا أن نتحذر من أمرين: ففي متى 11: 27، قال الرب نفسه "ليس أحد يعرف الابن إلا الآب"؛ إنه في شخصه سر لا يمكن سبر أغواره، إنه ذاك الذي كان منذ الأزل مع الآب، وقد صار إنساناً، وجاوز كل معرفة في عمق سر كيانه، فيما عدا علم الآب به. كان قديماً يُقدّم الاحترام للتابوت، وكان للكهنة فقط أن يحملوه، ولم يكن مسموحاً لأحد أن ينظر داخله، وإلا يموت. إن الابن الوحيد، ابن الآب، أخلى نفسه ليتمم مسرة الله عن طريق خطاة بائسين. فهل يسمح الآب لمن ارتضى الابن لأجلهم هذا الاتضاع أن يستغلوه ليقللوا من قيمته؟ وعلى العكس من ذلك، يمكن أن يقول واحد؛ إن هذا السر عظيم جداً، لكن الكلمة تدعونا بوضوح وصراحة أن نتأمل هذا المجد الذي له "كما لوحيد من الآب" (يو 1: 14 ) ، "لاحظوا يسوع" (يو 1: 14 ) "ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف" (يو 1: 14 ) . ما أعجبه موضوعاً: مجد الرب يسوع الأدبي! إن واجبنا الأول تجاه هذا النور، هو أن نعرف منه مَنْ هو يسوع. ليس علينا أن نقيس أنفسنا في ضوئه، بل لنتعلـَّم المسيح في كمال ناسوته الأدبي في هدوء وفرح وشكر. صحيح أن هذا المجد قد فاتنا، ولم تَعُد صورته الحية موجودة على الأرض، لكن الأناجيل تُخبرنا به. كان التلاميذ يعرفون المسيح شخصياً، وما كان يجذبهم هو شخصه وحضوره هو، وهذا هو عين ما نحتاجه نحن بصورة أعمق. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
† تـــأمـــــــــــلات ميــــــلاديــــــــــــة †
أعلى