تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="الملكة العراقية, post: 2499609, member: 41071"] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=3][COLOR=navy][SIZE=4]3- أخلى ذاته من صفات الملك [/SIZE][/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE=3][/SIZE][/CENTER][SIZE=3] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][URL="http://www.arabchurch.com/"][IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2010/1216032257.jpeg[/IMG][/URL][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]كان يمكن لمعلمنا الصالح أن يأتي كملك. ولو أتي كذلك، ما كان أحد ينكر عليه أنه ملك. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][FONT=Arial][/FONT][/CENTER][FONT=Arial] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]فهو من سبط يهوذا صاحب المملكة، ومن نسل داود الملك. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]ولكنه أخلى ذاته من الملك، وهو ملك الملوك (رؤ17: 14)... [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]لم يأت في هيئة ملك. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]لأن اليهود يتفاخرون بالعظمة البشرية، كانوا ينتظرون أن يأتي المسيا كملك عظيم، لأنهم كانوا يظنون أن عظمة الملوك هي التي تخلصهم وكان قصد الرب أن يحطم هذه الفكرة . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]فلم يخلصهم بعظمة الملوك، بل بتواضع النجار الناصري، الذي إستهانوا به قائلين: "أليس هذا هو النجار إبن مريم؟!" (مر6: 3). [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]أتي كنجار بسيط، ولم يأت كملك. ولما سعي إليه الملك، رفضه وهرب منه. ولما "رأي أنهم مهتمون أن يأتوا ليختطفوه ويجعلوه ملكاً، إنصرف إلى الجبل وحده" (يو6: 15). [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]ورضي أن يحاكم أمام عبيده، أمام بيلاطس وهيرودس، وأمام أعضاء مجلس السنهدريم...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]. وكان يقول: "مملكتي ليست من هذا العالم" (يو18: 36). [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=indigo]أخلي ذاته من صولجان المُلك ومن الكرامة المقدمة للملوك، مفضلاً أن يحاط بمحبة القلوب الطائعة لقلبه، وليست الخائفة من سطوه سلطانه . [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER][/FONT][CENTER][/center][/SIZE][CENTER][/CENTER] [/QUOTE]

التحقق