- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,410
- مستوى التفاعل
- 2,064
- النقاط
- 76
5 علامات واضحة على أن الله يعدك لبركة عظيمة | الأب بيو
مرحبًا بكم مجددًا في اقتباسات يسوع يساعد. في هذا التأمل، المستوحى من تعاليم الأب بيو، سنتعمق في خمس علامات واضحة على أن الله يعدك لتلقي نعمة.
بينما نسير في الحياة، حاملين غالبًا الأعباء ونواجه التحديات، قد نشعر أحيانًا أن الله صامت. لكنني أؤكد لك أنه دائمًا يعمل خلف الكواليس. في اللحظات التي تشعر فيها بالوحدة، غالبًا ما يكون ذلك عندما يعد شيئًا جميلًا لحياتك. اليوم، أريد أن أتحدث إلى روحك، لأمنحك الأمل، وأكشف عن العلامات التي تشير إلى أن الله يعمل بقوة في حياتك.
1. موسم النضال
أول علامة على أن الله يعدك لبركة هي عندما تدخل موسم النضال. قد يبدو هذا غير بديهي، لكن تذكر أن الطريق إلى النصر غالبًا ما يمر عبر المشقة. تمامًا كما تم اختبار يسوع في البرية قبل أن يبدأ خدمته، فقد تمر أنت أيضًا بمواسم صعبة. لقد ذكرنا الأب بيو في كثير من الأحيان أن "حياة المسيحي هي حياة قتال مستمر". عندما تشتد العاصفة في حياتك، اعلم أن الله يبني قوتك وقدرتك على الصمود وإيمانك. وكلما كانت العاصفة أكبر، كلما كانت البركة على الجانب الآخر أكبر.
2. قلق داخلي عميق
هل تشعر بالقلق الداخلي أو السخط، حتى عندما يبدو أن كل شيء في حياتك يسير على ما يرام؟ غالبًا ما تكون هذه علامة على أن الله يغير شيئًا ما بداخلك، ويجهزك لشيء أعظم. قال القديس بيو ذات مرة، "صل، وأمل، ولا تقلق. القلق لا طائل منه. الله رحيم وسيسمع صلاتك". عندما تشعر روحك بالقلق، فإن الله يزرع بذرة إلهية، دعوة تبدأ في النمو بداخلك. لا تقاومها. بدلاً من ذلك، صل وابقَ منفتحًا على إرشاده.
3. الانفصال عن الطرق القديمة
هناك علامة واضحة أخرى وهي أن الله سيبدأ في إزالة الأشخاص أو العادات أو حتى الفرص من حياتك. قد يكون هذا مؤلمًا، لكنه جزء من عملية التقليم الإلهي. في بعض الأحيان، يتعين على الرب أن يزيل ما يعيقك حتى تتمكن من إفساح المجال لبركاته. مثل الكرمة، يجب تقليمنا لنحمل ثمارًا أعظم. هذه هي طريقة الله في إيجاد مساحة في حياتك لما يريد أن يجلبه إليها. ثق به خلال هذا الوقت من التخلي، لأنه يعرف ما هو الأفضل لك.
4. زيادة الإيمان والصبر
عندما يوشك الله على أن يباركك، فإنه غالبًا ما يزيد من إيمانك وصبرك. قد تلاحظ أن تجاربك تبدأ في اختبار قدرتك على التحمل، ولكن بدلاً من الشعور بالإرهاق، تجد نفسك متمسكًا بالإيمان بشكل أقوى. شجعنا الأب بيو باستمرار على الثقة في العناية الإلهية، حتى عندما لا تكون الإجابات فورية. مع نمو صبرك، تنمو قدرتك على تلقي البركة التي أعدها الله لك. الإيمان مثل العضلة - ينمو مع الاستخدام. كلما زادت ثقتك في توقيت الله، كلما كنت أكثر استعدادًا لتلقي هديته.
5. التأكيد من خلال الصلاة والكتاب المقدس
أخيرًا، يتحدث الله غالبًا من خلال كلمته وفي لحظات الصلاة العميقة. هل تجد أن الكتاب المقدس أصبح حيًا لك بطرق جديدة؟ هل تسمع عظة أو تقرأ مقطعًا يبدو أنه يتحدث مباشرة عن موقفك؟ هذا هو تأكيد الله على أنه على وشك التحرك في حياتك. الروح القدس يعمل، ويوفق قلبك وعقلك مع إرادته. استمع بعناية إلى هذه التأكيدات، لأنها إشارات إلهية على أن البركة قريبة.
بينما تتأمل في هذه العلامات، تذكر أن توقيت الله مثالي. فهو دائمًا يعدنا ويشكلنا ويصقلنا للبركات التي تنتظرنا. في لحظات الشك، اعتمد على تعاليم القديس بادري بيو، الذي قال: "لن يسمح لك الله بالضياع إذا أصريت على تصميمك على عدم خسارته". ابق ثابتًا في إيمانك، وثق أن الله يعمل خلف الكواليس، ويستعد لسكب بركاته عليك.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العامة
مرحبًا بكم مجددًا في اقتباسات يسوع يساعد. في هذا التأمل، المستوحى من تعاليم الأب بيو، سنتعمق في خمس علامات واضحة على أن الله يعدك لتلقي نعمة.
بينما نسير في الحياة، حاملين غالبًا الأعباء ونواجه التحديات، قد نشعر أحيانًا أن الله صامت. لكنني أؤكد لك أنه دائمًا يعمل خلف الكواليس. في اللحظات التي تشعر فيها بالوحدة، غالبًا ما يكون ذلك عندما يعد شيئًا جميلًا لحياتك. اليوم، أريد أن أتحدث إلى روحك، لأمنحك الأمل، وأكشف عن العلامات التي تشير إلى أن الله يعمل بقوة في حياتك.
1. موسم النضال
أول علامة على أن الله يعدك لبركة هي عندما تدخل موسم النضال. قد يبدو هذا غير بديهي، لكن تذكر أن الطريق إلى النصر غالبًا ما يمر عبر المشقة. تمامًا كما تم اختبار يسوع في البرية قبل أن يبدأ خدمته، فقد تمر أنت أيضًا بمواسم صعبة. لقد ذكرنا الأب بيو في كثير من الأحيان أن "حياة المسيحي هي حياة قتال مستمر". عندما تشتد العاصفة في حياتك، اعلم أن الله يبني قوتك وقدرتك على الصمود وإيمانك. وكلما كانت العاصفة أكبر، كلما كانت البركة على الجانب الآخر أكبر.
2. قلق داخلي عميق
هل تشعر بالقلق الداخلي أو السخط، حتى عندما يبدو أن كل شيء في حياتك يسير على ما يرام؟ غالبًا ما تكون هذه علامة على أن الله يغير شيئًا ما بداخلك، ويجهزك لشيء أعظم. قال القديس بيو ذات مرة، "صل، وأمل، ولا تقلق. القلق لا طائل منه. الله رحيم وسيسمع صلاتك". عندما تشعر روحك بالقلق، فإن الله يزرع بذرة إلهية، دعوة تبدأ في النمو بداخلك. لا تقاومها. بدلاً من ذلك، صل وابقَ منفتحًا على إرشاده.
3. الانفصال عن الطرق القديمة
هناك علامة واضحة أخرى وهي أن الله سيبدأ في إزالة الأشخاص أو العادات أو حتى الفرص من حياتك. قد يكون هذا مؤلمًا، لكنه جزء من عملية التقليم الإلهي. في بعض الأحيان، يتعين على الرب أن يزيل ما يعيقك حتى تتمكن من إفساح المجال لبركاته. مثل الكرمة، يجب تقليمنا لنحمل ثمارًا أعظم. هذه هي طريقة الله في إيجاد مساحة في حياتك لما يريد أن يجلبه إليها. ثق به خلال هذا الوقت من التخلي، لأنه يعرف ما هو الأفضل لك.
4. زيادة الإيمان والصبر
عندما يوشك الله على أن يباركك، فإنه غالبًا ما يزيد من إيمانك وصبرك. قد تلاحظ أن تجاربك تبدأ في اختبار قدرتك على التحمل، ولكن بدلاً من الشعور بالإرهاق، تجد نفسك متمسكًا بالإيمان بشكل أقوى. شجعنا الأب بيو باستمرار على الثقة في العناية الإلهية، حتى عندما لا تكون الإجابات فورية. مع نمو صبرك، تنمو قدرتك على تلقي البركة التي أعدها الله لك. الإيمان مثل العضلة - ينمو مع الاستخدام. كلما زادت ثقتك في توقيت الله، كلما كنت أكثر استعدادًا لتلقي هديته.
5. التأكيد من خلال الصلاة والكتاب المقدس
أخيرًا، يتحدث الله غالبًا من خلال كلمته وفي لحظات الصلاة العميقة. هل تجد أن الكتاب المقدس أصبح حيًا لك بطرق جديدة؟ هل تسمع عظة أو تقرأ مقطعًا يبدو أنه يتحدث مباشرة عن موقفك؟ هذا هو تأكيد الله على أنه على وشك التحرك في حياتك. الروح القدس يعمل، ويوفق قلبك وعقلك مع إرادته. استمع بعناية إلى هذه التأكيدات، لأنها إشارات إلهية على أن البركة قريبة.
بينما تتأمل في هذه العلامات، تذكر أن توقيت الله مثالي. فهو دائمًا يعدنا ويشكلنا ويصقلنا للبركات التي تنتظرنا. في لحظات الشك، اعتمد على تعاليم القديس بادري بيو، الذي قال: "لن يسمح لك الله بالضياع إذا أصريت على تصميمك على عدم خسارته". ابق ثابتًا في إيمانك، وثق أن الله يعمل خلف الكواليس، ويستعد لسكب بركاته عليك.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العامة
