تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3163583, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]ههههههههههههههههههههههههه مش قصدي اطرمخ على الموضوع، بس أنا اختصرته بشدة جداً... لأن له تفاصيل عند اليهود كتيرة مش هاقدر أكتبها كلها أنا اختصرت وانتقيت المفيد فقط ليكون الموضوع قصير وتسهل قراءته من الجميع.... [/COLOR][/SIZE][/FONT][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][B]ما الفرق بين المنشاة والتلمود؟ تقصد المشناه أو المشنا والتلمود : [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy][COLOR=Red](1) المشنا – Mishna:[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] وأصل الكلمة Shanah – شنا، وتعني [ يُكرر (تثنية) أو يتعلم أو يُعلم ] وهي العقيدة غير المكتوبة وتفسيرها، وتُسمى أيضاً بالتعليم الثاني، وهيَّ على وجه الخصوص عُبارة عن:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]أ – كل الناموس غير المكتوب الذي ظهر إلى حيز الوجود حتى نهاية القرن الثاني الميلادي. ب – تعليم أحد الحاخامات الذين عاشوا خلال القرنين الأولين للميلاد. جـ – ويطلق الاسم أحياناً على إحدى العقائد أو مجموعة من العقائد. د – يُطلق الاسم بشكل خاص على المجموعة التي جمعها الحاخام يهوذا الناسي في نهاية القرن الثاني الميلادي.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy][COLOR=Red](2) التلمود:[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] ومنشأ الكلمة هو الفعل Limmed ومعناه (الدراسة أو التعليم) وقد استخدمت الكلمة في العصور القديمة للدلالة على مناظرات “الأمورايم”، أما الآن فتعني “المشنا” وما دار حولها من مناقشات وتفاسير. وقد قسم التلمود لعدة أقسام – كما تم الكتابة عنه في بحث سابق في المنتدى وفي مدونة بحر الكلمة الأرثوذكسية – وهذه الأقسام منقاة ومرتبة من قِبَل الحَبر يهوذا بحسب روايات التنائيم Tanna’im ويعني المعلمون “بالآرامي”، ولكن وبسبب كون التعليم قد أُضيف عليه الكثير مما يتوافق مع الأزمنة من حيث زيادة الشروحات كان لا بد من تدوين هذه الشروحات الذي قُدمت من قِبَل المفسرين المدعوين بالآمورايم Amora’im وتعني الشُراح بالآرامي؛ وقد شُرح شرحاً مسهباً في بابل (وكانت بابل تُسمى حينها باب إيلي Babu ili أي باب إيل، أي باب الله، وتقع إلى خمسين ميل جنوبي بغداد وقد دُمرت المدينة على يد داريوس سنة 516 ق.م)، كما شُرح شرحاً مختصراً في فلسطين.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][B] [COLOR=Red]هل الرابي غمالائيل اللي ذكرته هنا، هو نفسه معلم القديس بولس؟[/COLOR] [COLOR=Blue]أيوة هوَّ[/COLOR] [COLOR=Red]لماذا تغطى ربة البيت عينيها بيدها وهي تمسك الشمعة وتصلي صلوات البركة؟[/COLOR] [/B][COLOR=Blue]بصراحة مش عارف يا جميل لأني لم أجد تفسير يشرح هذا الموقف، كل اللي وجدته تأملات من البعض، يعني كلها أفكار شخصيه فلم أكتبها، لأن المفروض اللي يكتب يكتب حسب ما يعتقده اليهود وشرحهم لهذا الموقف ولا يكتب رأيه هو...[/COLOR][B] [COLOR=Red]لماذا لم يشرب السيد المسيح من الكأس الاولى (كأس المرارة)؟[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]المسيح الرب لم يذق إلا من الكأس الثالثة فقط التي باركها وأعطاها بالسرّ لتلاميذه على أساس أنها دمه، فالرب لم يأتي ليصنع فصح رمزي لأنه هو نفسه الفصح، وقد بدَّل الفصح القديم الرمزي بفصحه هو كحمل وديع رافع خطية العالم، لذلك قال [ شهوة اشتهيت أن آكل هذا الفصح معكم قبل أن أتألم ] لأنه يريد أن يُسلم لهم حضوره السري الدائم معهم ومعنا بالطبع وإلى الأبد من خلال هذا الفصح الذي هو جسده المبذول ودمه المسفوك، وذلك حتى بتناولنا من نفس ذات الجسد والدم الكريم يكون لنا عبوراً إلى الآب لذلك يقول الرسول: [ فإذاً لنا أيها الإخوة ثقة بالدخول إلى الأقداس بدم يسوع، طريقاً كرسه لنا حديثاً حياً بالحجاب اي جسده ] (عبرانيين 10: 19و 20)، لذك لم يعطي الرب الفصح بمعناه القديم أو يشترك فيه لأنه هو ذاته الفصح الحقيقي، بل سلمه كذبيحة عبور حقيقية من العالم إلى الآب ومن الموت إلى القيامة. فالرب لم يأكل ولم يشرب سوى فقط مما أعطاه للتلاميذ في حدود موته هو، وعمله الحقيقي، حققاً بذاته الرمز ليصبح حقيقة واقعة، وقد أعلن للتلاميذ أنه لن يشرب مهم ويشترك بعد ذلك إلا بعد أن يُحقق الخلاص أي استعلان ملكوت الله بالفداء، وهو لازال حاضراً معنا على المذبح يعطينا نفس ذات الجسد ونفس ذات الدم الحي ... هذا باختصار شديد جداً لأني لا أريد أن أكتبه موضوع، وأوعدك اكتبه موضوعاً مستقلاً فيما بعد .... [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق