الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
يعلن موقع الكنيسة العربية عن قيامه برحلة روحية فى أيام الصـــــــــــــوم الكبيـــــــــــر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2637962, member: 47797"] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][SIZE="5"][COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][COLOR="DarkOrange"][B]++فائدة الصوم للجسد [/B][/COLOR] [url=http://www.dohaup.com/][img]http://www.dohaup.com/up/2011-03-01/admin30329899.gif[/img][/url] للصوم فوائد عديدة للجسد، نذكر بعضاً منها فيما يلي: 1- الصوم فترة راحة لبعض أجهزة الجسد. إنها فترة تستريح فيها كل الأجهزة الخاصة بالهضم و التمثيل، كالمعدة والأمعاء و الكبد والمرارة، هذه التي يرهقها الأكل الكثير، والطعام المعقد في تركيبه و بخاصة الأكل المتواصل أو الذي في غير مواعيد منتظمة، كمن يأكل ويشرب بين الوجبات، في الضيفات وفي تنازل المسليات و الترفيهات وما أشبه. فترتبك أجهزته إذ يدخل طعام جديد يحتاج إلي هضم، علي طعام نصف مهضوم،، علي طعام أوشك أن ينتهي هضمه..! أما في الصوم ففي خلال فترة الانقطاع تستريح أجهزة الجسم هذه. وفي تناول الطعام تصلها أطعمة خفيفة لا تتعبها. وكذلك يريحنا في الصوم تدريب (عدم الأكل بين الوجبات). وما أجمل ان يتعود الصائم هذه التدريب، ويتخذه كمنهج دائم حتى في غير أوقات الصوم، إلا في الحالات الاستثنائية. من فوائد الصوم أيضا للجسد أن: 2- الطعام النباتي يريح من مشكلة الكوليسترول. ما أخطر اللحوم بشحومها ودهونها في أزادة نسبة الكوليستيرول في الدم، وخطر ذلك في تكوين الجلطات، حتى ان الأطباء يشددون جداً في هذا الأمر، ويقدمون النصائح في البعد عن دسم اللحم و البيض والسمن وما إلي ذلك، حرصاً علي صحة الجسد، وبخاصة بعد سن معينة وفي حالات خاصة، وينصحون أيضاً بالطعام النباتي، ويحاولون علي قدر الطاقة إرجاع الإنسان إلي طبيعته الأولي وإلي طعام جنة عدن.. ومن فوائد الصوم أيضاً للجسد أنه: 3- بالصوم يتخلص الصائم من السمنة و البدانه و الترهل. هذه البدانه التي يحمل فيها الإنسان كمية من الشحوم و الدهون، ترهقه وتتعب قلبه الذي يضطر أيضاً أن يوصل الدم إلي كتل من الأنسجة فوق المعدل الذي أراد له الله أن يعوله.. بالإضافة إلي ما تسببه السمنة من أمراض عديدة للجسد. ويصر الأطباء من أجل صحة الجسد علي إنقاص وزنه. ويضعون له حكماً لابد أن يسير عليه يسمونه الريجيم. ، ويأمرون الإنسان البدين - الذي يعتبرونه مريضاً - بان يضبط نفسه في الأكل، بعد أن كان يأكل بلا ضابط. إن الصائم الذي يضبط نفسه، لا يحتاج إلي ريچيم. والصوم كعلاج روحي، أسمي من العلاج الجسدي، لأنه في نفس الوقت يعالج الروح و الجسد و النفس معاً.. ليت الإنسان يصوم بهدف روحي، من اجل محبته لله، وسيصلح جسده تلقائياً أثناء صومه. فهذا افضل من ان يصوم بأمر الطبيب لكي ينقص وزنه.. حقاً إنها لمأساة، أن الإنسان يقضي جزاءاً كبيراً من عمره، يربي أنسجة لجسمه، ويكدس في هذا الجسم دهوناً وشحوماً… ثم يقضي جزءاً آخر من عمره في التخلص من هذه الكتل التي تعب كثيراً في تكوينها واقتنائها..! ولو كان معتدلاً، ولو عرف من البدء قيمة الصوم و نفعه، ما أحتاج إلي كل هذا الجهد في البناء و الهدم.. لعل هذا يذكرني بالتي تظل تأكل إلي أن يفقد جسدها رونقه. ثم ينصحها الأطباء ان تصوم وتقلل الكل وتتبع الريجيم. وهكذا تقلل الأكل، ليس من اجل الله، وإنما من أجل جمال الجسد . فهي لا تآكل، وفي نفس الوقت لا تأخذ بركة الصوم، لأنها ليست محبة في الله تفعل هذا..! أما كان الجدار بكل هؤلاء أن يصوموا، فتستفيد أجسادهم صحياً، ولا تفقد رونقها، وفي نفس الوقت تسمو الروح وتقترب غلي الله. صوموا إذن لأجل الله، قبل أن يرغمكم العالم علي الصوم بدون نفع روحي. ولعلمن فوائد الصوم أيضاً، وبخاصة فترات الانقطاع و الجوع، أن: 4- الصوم يساعد علي علاج كثير من الأمراض. ومن أهم الكتب التي قرأتها في هذا المجال، كتاب ترجم إلي العربية سنة 1930 باسم (التطبيب بالصوم) للعالم الروسي ألكسي سوفورين وقد ذكر هذا العالم أن الصوم يساعد علي طرد السموم من الجسم بعمليات الأخراج المختلفة، إلا أن جزءاً قد يتبقي الصوم لطرده..ويقول هذا العالم أيضاً إن الجسم في صومه، إذ لا يجد ما يكفيه من غذاء، تتحلل بعض أنسجته، وأولها الدهون و الشحوم والأنسجة المصابة و المتقيحة، وهكذا يتخلص منها الجسد. وقد جاء هذا العالم أن الصوم الإنقطاعي الطويل المدي، بنظام خاص، يعالج كثيراً من الأمراض. وغني اعرض بحثه للدراسة كرأي لعالم إختبر ما ورد في كتابه.. هل هناك فوائد أخري يقدمها الصوم للجسد؟ نعم: 5- الصوم يجعل الجسد خفيفاً ونشيطاً. آباؤنا الذين أتقنوا الصوم، كانت أجسادهم خفيفة، وأرواحهم منطلقة. كانت حركاتهم نشطة وقلوبهم قوية، كانوا يقدرون علي المشي في اليوم عشرات الكيلومترات دون تعب. يتحركون في البرية كالأياثل. ولم تثقل أذهانهم بل كانت صافيه جداً. وهكذا منحهم الصوم نشاطاً للجسد و للروح وللذهن. وقد وجدوا في الصوم راحتهم، ووجدوا فيه لذتهم، فصارت حياتهم كلها صوماً. 6- لا يقل أحد إذن إن الصوم أو الطعام النباتي يضعف الصحة، لنه في الواقع يقويها. أليس الصوم مجرد علاج للروح، إنما هو علاج للجسد أيضاً. ولم نسمع ابداً ان الطعام النباتي قد أضعف أحدا إن دانيال و الثلاثة فتية لم يأكلوا لحماً من مائدة الملك، واكتفوا بأكل البقول فصارت صحتهم أفضل من غيرهم (دا 1: 15). والآباء السواح، وآباء الرهبنة الكبار، كانوا متشددين جداً في صومهم، ولم نسمع أبداً أن الصوم أضعف صحتهم، بل كانت قوية حتى في سن الشيخوخة. وأبونا آدم لم يقل أحد إنه مرض وضعف بسبب الطعام النباتي، وكذلك أمنا حواء، وكل الآباء قبل فلك نوح.. فاطمئنوا إذن علي صحتكم الجسدية الذي يتعب الجسد ليس هو الصوم، بل الأكل. تتعب الجسد كثرة الأكل، والتخمة، وعدم الضوابط في الطعام، وكثرة الخلاط غير المتجانسة في الطعام، ودخول أكل جديد علي أكل لم يهضم داخل الجسد. كما يتعب الجسد أيضا الطاقات الحرارية الزائدة التي تأتي من أغذية فوق حاجة الإنسان. وما أكثر الأمراض التي سببها الأكل. لذلك يجب أن تتحرروا من فكرة أن الصوم يتعب الصحة. إنها فكرة خاطئة، ربما نبتت أولاً من حنو الأمهات الزائد علي صحة أبنائهن حينما كانت الأم تفرح إذ تري إبنها سميناً وممتلئ الجسم، وتظن أن هذه هي الصحة! بينما قد يكون السمين أضعف صحة من الرفيع حنو الأمهات الخاطئ كان يمنع الأبناء من الصوم، أو كان يخيفهم من الصوم. ونقول إنه حنو خاطئ، لأنه لا يهتم بروح الإبن كما يهتم بجسده، كما لو كانت أولئك الأمهات أمهات لأجساد أبنائهن فقط.وفي إشفاق الأم علي جسد إبنها كانت تهتم بغذاء هذا الجسد، دون أن تلتفت إلي غذاء روحه! ومع ذلك سمعنا عن أطفال قديسين كانوا يصومون. ولعل من أمثله هؤلاء القديس مرقس المتوحد بجبل أنطونيوس الذي بدأ صومه منذ طفولته المبكرة، واستمر معه كمنهج حياة. وكذلك القديس الأنبا شنودة رئيس المتوحدين الذي كان في طفولته يعطي طعامه للرعاه ويظل منتصباً في الصلاة وهو صائم حتى الغروب وهو بعد التاسعة من عمره. كان الصوم للكل كباراً وصغاراً. منحهم صحة وقوة. وقد خلص أجسادهم من الدهن و الماء الزائدين. وهكذا حفظت لنا كثير من اجساد القديسين دون أن تتعفن. بسبب البركة التي حفظ بها الرب هذه الأجساد مكافأة علي قداستها، هذا من جهة. ومن جهة أخري لأن الأجساد كانت بعيدة عن أسباب التعفن، بسبب التعفن قلة ما فيها من رطوبة ومن دهن. قد تحفظ اللحوم فترة طويلة بلا تعفن، إذا شوحوها (قددوها) أي عرضوها للحرارة التي تطرد ما فيها من ماء وتذيب ما فيها من دهن، فتصبح في جفاف يساعد علي حفظها. إلي حد ما هكذا كانت أجساد القديسين بالصوم، بلا دهن بلا ماء زائد، فلم يجد التلف طريقاً إليها.. [COLOR="DeepSkyBlue"][B]تابع [/B][/COLOR] [url=http://www.dohaup.com/][img]http://www.dohaup.com/up/2011-03-01/admin30329899.gif[/img][/url] [/FONT][/COLOR][/SIZE][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
يعلن موقع الكنيسة العربية عن قيامه برحلة روحية فى أيام الصـــــــــــــوم الكبيـــــــــــر
أعلى