اسمع ان اسم عيسى مرفوض اطلاقه على المسيح بل يسوع وكما علمت هنا بان اسمه يشوع بالاصل فلماذا يترجم يسوع ولماذا ترجمت عيسى مرفوضه مع ان العذراء ترجمة مريم لماذا لم تبقى الاسماء كما هي ومعلوم ان الاسم لا يترجم بل يبقى كما هو عند اطلاقه على الشخص المعني
من قال ان المسيحيين لا يختنوالماذا لا يوختن المسيحيين
اشكرك على التعقيب
اذا مريم هو نفس الااسم يطلق عليها بالعبريه وليس معرب
بس يسوع معرب وذكره بالانجيل المعرب يسوع ولا اختلف معك بهذا بس اسمه الاصلي يشوع وهو المعروف بالانجيل الاول وعند اهل القدس قديما
مثل ان قول نتنياه واضن ان تعريبه عطالله هل من المعقول ان نقول زار الرايس الاسراييلي عطالله امريكيا
ام نقول اسمه المتعارف عليه نتن ياهو
وسوال اخر من ردك وهو أي يوم ختانه لماذا لا يوختن المسيحيين مع ان المسيح تم ختانه واعلمك ان هذا الاستفسار خارج الموضو ع
مين قال كدة للسؤالين
بالنسبة للسؤال الاول اكيد حضرتك عارف ان الانجيل اكتب باللغتين العبرية واليونانية
وكلمة يسوع هى الترجمة اليونانية ليشوع العبرية
ومستخدمة ايضا منذ كتابة الكتاب المقدس
ولو حضرتك عندك مصدر بيقول غير كدة ياريت ماتبخلش علينا بيه
من قال ان المسيحيين لا يختنوا
و ما علاقة هذا بموضوع يشوع ام يسوع؟
لا يوجد عندي مصدر بس بعرف ان الاسم لا يعرب لماذا تعرب الاسم ليسوع هل بسبب سهولت النطق السين بدل الشين وهل المعنا واحد ام تغير مع تغير اللفظ
ولم تتطرق لاستفساري
يعني له اسمين يسوع ويشوعالاسم مش معرب بس يشوع بالعبري
ويسوع باليونانى
لان الكتاب المقدس اتكتب بالغتين دول
وهو يحمل نفس المعنى اللي هو الله المخلص
يعني له اسمين يسوع ويشوع
واين الاصل العبري ام اليوناني
هل هذا آخر ما توصلتم أليه ؟
حرف الشين في العبرية يتم تحويله ألى حرف السين في العربية, لعلها لدواعي لغوية تخص اللغة العربية
שמים ( شمايم ) والتي تعني سماء, يتحول فيها حرف الشين الى سين.
الامر سيان بالنسبة لباقي اللغات, فلكل لغة مميزاتها اللتي تؤثر على طريقة اللفظ. فاليونانية تضيف حرفي لفظ " وس " ألى نهاية الاسم.
لكن يبقى الاسم الاصلي يشوع , فهو الاسم الحقيقي ولا اختلاف على أنه الاسم الاصلي والواحد.
فلهذا نحن نرفض عيسى لانة غير المعنى