سفر الخروج الإصحاح الأول الفقرة الخامس نصها الماسوري:
וַיְהִי כָּל־נֶפֶשׁ יֹצְאֵי יֶרֶךְ־יַעֲקֹב שִׁבְעִים נָפֶשׁ וְיוֹסֵף הָיָה בְמִצְרָיִם
وترجمة الفاندايك:
وكانت جميع نفوس الخارجين من صلب يعقوب سبعين نفسا. ولكن يوسف كان في مصر.
أكتشف هذا النص ضمن مخطوطات قمران، وعلى حد علمي لا يوجد إلا في ثلاث رقع مكتشفة في الكهف الرابع.
دعونا نتفحص هذه الثلاث رقع ونرى هل أكدت قمران على دقة النص الماسوري أم هي مجرد أسطورة مثل أسطورة النص الماسوري المعول عليه
المخطوطة الأولى:
4Q1 (4QGen-Exoda) 4QGenesis-Exodusa
ونُشر نصها ضمن المجلد الثاني عشر من سلسة DJD في الصفحات 7 – 30.
وهي ممزقة إلى 61 رقعة (قصاصة)، والذي يهمنا حالياً هو نص الرقعتين 17، 18، ففيهما أجزاء من خروج 1: 3-17.
السطر الثاني مهترئ من بدايته ونهايته، لكنه يحتوي على ثلاث كلمات من الفقرة التي نتفحصها، وترجمتها كالآتي:
וחמש : وخمس.
נפש : نفس.
ויוס֯ף֯ : ويوسف.
فعندنا هنا اختلاف في الأرقام؛ قمران تقول ... وخمس؛ والماسوري لا يوجد فيه إلا سبعين.
لاحظ أن السطر مهترئ قبل كلمة وخمس، فالغالب أن يكون قبلها سبعين.
أي خمسة وسبعين نفساً، بينما الماسوري يقول سبعين فقط!
فهل النص سبعين ام خمسة وسبعين كما يقول قمران والسبعينية؟؟؟؟
וַיְהִי כָּל־נֶפֶשׁ יֹצְאֵי יֶרֶךְ־יַעֲקֹב שִׁבְעִים נָפֶשׁ וְיוֹסֵף הָיָה בְמִצְרָיִם
وترجمة الفاندايك:
وكانت جميع نفوس الخارجين من صلب يعقوب سبعين نفسا. ولكن يوسف كان في مصر.
أكتشف هذا النص ضمن مخطوطات قمران، وعلى حد علمي لا يوجد إلا في ثلاث رقع مكتشفة في الكهف الرابع.
دعونا نتفحص هذه الثلاث رقع ونرى هل أكدت قمران على دقة النص الماسوري أم هي مجرد أسطورة مثل أسطورة النص الماسوري المعول عليه
المخطوطة الأولى:
4Q1 (4QGen-Exoda) 4QGenesis-Exodusa
ونُشر نصها ضمن المجلد الثاني عشر من سلسة DJD في الصفحات 7 – 30.
وهي ممزقة إلى 61 رقعة (قصاصة)، والذي يهمنا حالياً هو نص الرقعتين 17، 18، ففيهما أجزاء من خروج 1: 3-17.
וחמש : وخمس.
נפש : نفس.
ויוס֯ף֯ : ويوسف.
فعندنا هنا اختلاف في الأرقام؛ قمران تقول ... وخمس؛ والماسوري لا يوجد فيه إلا سبعين.
لاحظ أن السطر مهترئ قبل كلمة وخمس، فالغالب أن يكون قبلها سبعين.
أي خمسة وسبعين نفساً، بينما الماسوري يقول سبعين فقط!
فهل النص سبعين ام خمسة وسبعين كما يقول قمران والسبعينية؟؟؟؟