تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3417566, member: 68479"] [b]عجز الاله فى المسيحية بين تثاقل وتخابث اتباع نبي المزايدات[/b] [COLOR="Black"][FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"] +الاله فى المسيحية مطلق القدرة والاقتدار واسمه [B][U][COLOR="Blue"][ إيل شداى = الاله القدير ][/COLOR][/U][/B] وهو الاسم المتكرر عشرات المرات . + [B][U]قال كتابنا المقدس: بالنص الحرفي الصريح : [B][U][COLOR="Blue"]+[][/COLOR][/U][/B] [B][COLOR="Red"][ ليس شئ غير مستطاعٌ عند الله ][/COLOR][/B][ الانجيل بحسب لوقا الاصحاح1 الايه37][/U][/B] [B][U][COLOR="Blue"]+[][/COLOR][/U][/B] [ [B][U][COLOR="Red"]غير المُستطاع عند الناس مستطاعٌ عند الله[/COLOR][/U][/B]][الانجيل بحسب لوقا اصحاح18 آيه27والانجيل بحسب متى الاصحاح 19الايه26]. ومع وجود النص الحرفي الصريح إلا أن [B][U][COLOR="Blue"] إجتهادات [/COLOR][/U][/B] أتباع المزايد المنتحل .. [B]لم ولا ولن [/B]تتوقف للتشويش والتشويه والمزايده والافتراء. [B][U][COLOR="Red"][][][][/COLOR][/U][/B] + المرات التى قيل فيها أن الله لم يقدر: أو لا يقدر:أو لن يقدر. + {إن كنا نحن غير أمناء فهو يبقي أميناً إلى الابد ..[B][COLOR="Blue"] لن يقدر أن ينكر نفسه [/COLOR][/B]}[ تيموثاؤس الثانية الاصحاح2ايه13] الله آمين لعهوده ولطبعه ولطبيعته : وتام فى قداسته وأخلاقه وطهره ونقائه . وكامل فى بره وأخلاصه و وفائه وإلتزامه. وبالتالى قيام بعض البشر بالاخلال بقواعد الالتزام والانضباط والامانة ....: فالله لا ولن يتخلى عن مبادئه و التزامه وقداسته وبره وحقه . فنذاله بعض الاشخاص وخستهم ...وبذائاتهم وخيانتهم .. تقف امامها الذات الالهية [ غير قادرة على مجاراتهم ] فى النذاله والانحطاط والخسة .ليس عن قصور فى القدرات او عن عجز... ولكن لانه تقدس وتبارك اسمه جوهره القداسة والعفاف والطهارة والنعمة المطلقة التى لا تخرج عن حدود اللياقة . ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++++ عدم صنع الاله المتجسد للايات والمعجزات وعدم قدرته على شيئين : {أ }صنع المعجزات لهم . { ب }. الاختفاء من انكشاف امره بينهم له تفسيره المنطقي الواضح للعقلاء الاسوياء فقط .. وقلنا ان اعداء الايمان المسيحى يبحثون عن المراوغات والمزايدات فى البديهيات بإستغباء ظاهر .. وعناد وإستثقال ضافي. {أ.} : عدم قدرة الاله المتجسد الذى هو الرب يسوع المسيح : ان يصنع المعجزات لهم [الانجيل بحسب مرقس الاصحاح6الايه5]: وهو الذى اقام الموتى وفتح أعين العميان وشفى ذوى الشلل الرباعى .. والسقماء ومرضى الجذام ونازفة الدم .. و.. و...وتسبب فى اشباع الالاف من الخبزات . وتسبب فى صيد عشرات الاطنان من الاسماك ...بعد ليله صيد فاشله . وهو الذى سار على الأمواج الهائجة وانتهر البحر بفمه الالهى فاخرس هيجانه. فعجزه هنا عن إتيان المعجزات هو عجز(..) [B][U][COLOR="Red"]إستثنائي مكانىاً زمانىاً مرهون بحالة شديدة الخصوصية تعد استثناءاً وليست قاعدة.[/COLOR][/U][/B] أنه لم يقدر أن يفرض نفسه إستعراضياً على مجموعة من المتربصين به المتهكمين عليه بإستخفاف وتطاول وتصييد [B][COLOR="Blue"]. لانه يحترم نفسه ويحترم نوعية خدمته ونوعية مخدوميه ويحترم ميادئه ...فهو لايستعمل أعمال صلاحه ورحمته استعراضياً أو لاكتساب رضي وقناعة [ متفرجيين ].[/COLOR][/B] ب. : [B][U][COLOR="Red"]{لم يقدر أن يختف }[ الانجيل مرقس7الايه24][/COLOR][/U][/B] المسيح أراد أن يتجاوز مساحة سكنية معينة .. قاصداً الا يعلم أحد .. إلا ان تهليل النائلين المحظوظين ممن نالوا شفاءاً أو خلاصاً وفرحة تلاميذه آدوا ان تنشر ضوضأء وجلبة النائلين -تنشر هوية المسيح وتشي بوجوده فى البيت الفلانى فتتكاثف الأهالى والجماهير شيئاً فشيئاً حوله فيتحول البيت الريفي الذى حل فيه الى قاعة مؤتمرات مزدحمة والحوارى الساكنة والازقة الضيقة المحيطة به الى كتل بشرية من كل حدب وصوب تطلب شتى انواع الطلبات منها ماهو ارضي ومنها ماهو روحى ... وهو بصلاحه لايقدر ان يكسر خواطر طالبيه او ان ينتهر البؤساء من محتاجى انعاماته الا ويصرفهم مجبورى الخواطر مرضيين مما ادى الى اشتهاره فهذا هو { عجز }{...} !! القادر القدير الشديد القدرة. وعلى ما تقدم يكون المدلسين الافاقين من أتباع {نبي المرود ,,والمكحلة } نبي المزايدات .. يكذبون كذباً سُّنياً على خطى الكاذب الكذوب الكذاب فيراوغون ويماطلون ويناورون فى البديهيات ...ياربي تقبل دعائي لهم بالهداية .[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق