تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="اغريغوريوس, post: 1785071, member: 19359"] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font][b][font=times new roman][b][size=4]بسم الله القدوس[/size][/b][/font][/b] [font=times new roman][b][size=4]يقول المعترض [/size][/b][/font][font=times new roman][b][size=4][color=red][font=arial]47[/font][/color][/size][/b][/font] [b][font=times new roman][b][size=4]ينسبون [color=blue]العجز للكتاب المقدس[/color] ولكن يتضح [color=green]العجز فيهم[/color] ويتحول العجز في الكتاب المقدس في نظرهم[color=darkred] الي اعجاز[/color] علي الرغم من كونة ليس كتابا علميا ولكنة[color=green] لا يحتوي علي خطا علمي واحد او يخالف العلم[/color][/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4]اولا استغرب من وضع لاية من القرآن سرقة من الكتاب المقدس نفسة ؟[/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4][color=#0b00e0][font=&quot]«لأن[u][color=red] ألف سنة في عينيك مثل يوم أمس بعدما عَبَرَ، [/color][/u]وكهزيع من الليل» [/color][/size][/b][/font][b][size=4][color=#0b00e0][/color][font=&quot](مز 90: 4)، [/font][color=#0b00e0][font=&quot][u][color=red]«إن يوماً واحداً عند الرب[/color][/u] [u][color=red]كألف سنة[/color][/u]، [color=red]وألف سنة كيوم واحد[/color]» [/font][/color][font=&quot](2بط 3: 8).[/font][font=&quot][/font][/size][/b][/font][/b] [left][right][font=times new roman][b][size=4]مثل رجل [color=darkred]سرق الجاكت[/color] من رجل[color=sienna] ولبسة وجي يتباهي بالجاكت [color=darkslategray]و[/color][/color]هو سارقة وحرامي[/size][/b][/font][/right][/left][right][/right] [center] [/center] [left][center][font=times new roman][b][size=4]لنرد علي الشبهة ينبغي ان نفهم[/size][/b][/font][/center][/left][center][/center] [right] [/right] [left][right][font=times new roman][b][size=4] هل الكتاب المقدس يقصد ان اليوم الف سنة عند الله!؟[/size][/b][/font][/right][/left][right][/right] [font=times new roman][b][size=4][color=blue]بطرس الرسول كان يقصد بيها ان [color=red]الله فوق الزمن[/color][color=green][u] بالمفهوم البشرى للزمن[/u][/color] ، يعنى الله [color=darkorange]غير زمنى ويحيا خارج الزمن[/color] ، بس الإنسان زمنى[/color] فمسيحنا فوق الزمان [font=&quot]الله [color=#0b00e0]«ملك الدهور الذي لا يَفنَى»[/color] (1تي 1: 17) هو أصل كل شيء، [color=#0b00e0]«الأول والآخِر، الألف والياء، البداية والنهاية» [/color](رؤ 22: 13)، [color=#0b00e0]«منذ الأزل إلى الأبد أنت الله» [/color](مز 90: 2).[/size][/b][/font][b][size=4] [font=&quot]الله هو خالق الزمن والمهيمن عليه: «الأزمنة والأوقات التي جعلها الآب في سلطانه» (أع 1: 7)، ولكنه فوق الزمن والمسافات[/font][/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4]فقياسات تختلف بالنسبة لله ... [color=green]عنها بالنسبة للأنسان[/color][color=royalblue] ... [/color][color=royalblue]الزمن محدود بالنسبة للأنسان [/color]...[color=royalblue] فاليوم معروف واللحظة معروفة [/color]... أما بالنسبة لله فيقول "[color=darkred]ها أنا آتي سريعاً[/color]" تلك السرعة التي يراها الله [color=darkred]لها[/color][color=darkred] [/color][color=darkred]دهر بالنسبة للأنسان[/color] ... ولكن أيضا تكون سريعة جداً في حالة اللقاء من خلال الموت ... قياسات مختلفة ومتنوعة تجعل [color=darkred]ما نظنه ألف سنة يتم في يوم ... ويوم هو بالنسبة للرب الف سنة[/color][/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font] [b][font=times new roman][b][size=4][color=#005300]ختام اليوم الأول: "[color=red]وكان مساء وكان صباح يوماً واحد[/color]اً".[/color][/size][/b][/font][/b] [font=times new roman][b][size=4]الله فوق الزمن لكن بالنسبة للانسان ان الكون [color=green]اخذ الالاف السنين [/color]لكن بالنسبة لغير المحدود الغير خاضع للزمن كما وضحنا[/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4]فاليوم كالف سنة والسنة كالف يوم بالنسبة لله فذكر الكتاب ان المساء اي [u][size=5][color=red](بداية الخلق)[/color][/size][/u]والصباح[size=5] [u][color=red](نهاية الخلق[/color][/u])[color=green] [/color][/size][color=green]في يوم الخلق الواحد. [/color]يوما واحد لله الغير خاضع للزمن[color=darkred] وليس كيوم بالنسبة للانسان[/color][/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4]فذكر المساء ليذكر ان اليوم[color=darkred] قد بدء[/color] وذكر الصباح ايضا ليذكر ان الخلق [color=darkred]انتهي[/color] في اليوم المحدد[/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4]فالكتاب تكلم باستفاضة عن ايام الخلق الستة وبالتالي كان يجب ان يذكر بداية اليوم ونهايتة حتي يخوض في يوم اخرون[size=5][color=red]لاحظ انة لم يذكر في اليوم السابع انه كان مساء وصباح[/color][/size][/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4]لانة بدء ولم ينتهي [color=green]اي ان مساء وصباح استخدمة لبداية الايام ونهايتها[/color][/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4]لكن لماذا قال الكتاب [color=darkred]مساء ثم صباح[/color][/size][/b][/font] [b][font=times new roman][b][size=4]تحدث أولاً عن المساء، لأن الظلمة كانت أولاً بسبب [color=olive]الأبخرة [/color]التي كانت تعلو الأرض، وتحجب عنها الضوء الخارجي، وبانقشاعها كان للنور أن يدخل إلى الأرض.[/size][/b][/font][/b] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font] [font=times new roman][color=darkred][b][size=4]فكان يقصد بداية ونهاية يوم الخلق فمن المؤكد ان يوم الخلق ابتدي بيوم زمني وانتهي بيوم زمني بالنسبة للانسان [/size][/b][/color][/font] [b][font=times new roman][color=darkred][b][size=4]ويختتم موسى النبي حديثه عن اليوم الأول بتلك العبارة البسيطة القوية، التي تتوافق أيضاً مع العلم تماماً.[/size][/b][/color][/font][/b] [font=times new roman][b][size=4]"وكان مساء وكان صباح" لكل الأيام فيما عدا اليوم السابع. [color=green] [/color][color=green]أي أن أيام الخلق كلها لها بدايتة ونهاية، [/color]وأما اليوم السابع فبدأ ولم ينته.. فاليوم السابع يمتد منذ خليقة آدم وحتى نهاية العالم. وهذا يرينا من هو طويل جداً، وبالتالي يمكننا أن نتوقع ما تشير إليه عبارة يوم في أيام الخلق من طول قد يمتد لآلاف أو ملايين السنوات..[/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font] [b][font=times new roman][b][size=4][size=5][color=red]يقول قداسة البابا شنوده الثالث، [/color][/size]:: اعلم أن أيام الخليقة[color=green] ليست أياماً شمسية كأيامنا[/color] بل يوم الخليقة هو حقبة من الزمن لا ندري مداها،[/size][/b][/font] [/b] [b][font=times new roman][b][size=4] قد تكون لحظة من الزمن، وقد تكون آلافاً أو ملايين من السنين، اصطلح على بدايتها ونهايتها بعبارة "[color=red]كان مساء وكان صباح[/color]" [/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4][b][font=arial]والأدلة على ذلك كثير نذكر منها[/font][/b][/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4][b][font=arial]أولاً[/font][/b]: [/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4]اليوم الشمسي هو فترة زمنية محصورة ما بين شروق الشمس وشروقها مرة أخرى، أو غروب الشمس وغروبها مرة أخرى[/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][color=darkred][b][size=4]ولما كانت الشمس لم تُخلق إلا في اليوم الرابع (تك1: 16 – 19) .. إذن الأيام الأربعة الأولى لم تكن أياماً شمسية، لأن الشمس لم تكن قد خُلقت بعد، حتى يُقاس بها الزمن[/size][/b][/color][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4][b][font=arial]ثانياً[/font][/b][/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][color=red][b][size=4][b][font=arial]اليوم السابع، لم يقل الكتاب إنه انتهى حتى الآن[/font][/b][/size][/b][/color][/font] [/b] [b][font=times new roman][b][size=4]لم يقل الكتاب "و[color=darkred]كان مساء وكان صباح يوماً سابعاً[/color]". وقد مرت آلاف السنين منذ آدم حتى الآن، دون أن ينقضي هذا اليوم السابع. فعلى هذا القياس، لا تكون أيام الخليقة أياماً شمسية، وإنما هي حقب زمنية مجهولة المدى[/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4][b][font=arial]ثالثاً[/font][/b]:[/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4]بكلمة إجمالية قال الكتاب عن الخليقة كلها، بأيامها الستة: "هذه مبادئ السموات والأرض حين خُلقت. (يوم) عمل الرب الإله الأرض والسموات" (تك2: 4)[/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4] [b][font=arial]وهكذا أجمل في كلمة (يوم) أيام الخليقة الستة كلها[/font][/b][/size][/b][/font] [/b] [b][font=times new roman][b][size=4]إذن فليقل علماء الجيولوجيا ما يقولون عن عمر الأرض، فالكتاب المقدس لم يذكر عمراً محدداً للأرض يتعارض مع أقوال العلماء[/size][/b][/font][/b] [b][font=times new roman][b][size=4]بل إن نظرة الله إلى مقاييس الزمن، يشرحها الرسول بقوله: "إن يوماً واحداً عند الرب كألف سنة. وألف سنة كيوم واحد" (2بط3: 8)0[/size][/b][/font][/b] [font=times new roman][b][size=4]ارة أيام تشير إلى الأزلية: "القديم الأيام" (دا9:7)[/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4]ومما يؤكد هذه النظرية أن الكتاب المقدس يذكر عبارة: "وكان مساء وكان صباح" لكل الأيام فيما عدا اليوم السابع. أي أن أيام الخلق كلها لها بدايتة ونهاية، وأما اليوم السابع فبدأ ولم ينته.. فاليوم السابع يمتد منذ خليقة آدم وحتى نهاية العالم. وهذا يرينا من هو طويل جداً، وبالتالي يمكننا أن نتوقع ما تشير إليه عبارة يوم في أيام الخلق من طول قد يمتد لآلاف أو ملايين السنوات..[/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font] [font=times new roman][b][size=4] [/size][/b][/font] [size=5]اغريغوريوس[/size] [/QUOTE]

التحقق