الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
وكان الكلمة الله هل الكلمة الله أم إله؟ القمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Molka Molkan, post: 2479761, member: 79186"] [b][font=book antiqua][size=5][color=red][font=simplified arabic]8- [/font][/color][color=red][font=simplified arabic]هل كان للفلسفة اليونانية أو فلسفة فيلو تأثير على عقيدة اللوجوس في الإنجيل للقديس يوحنا؟[/font][/color][/size][/font][/b] [b][font=book antiqua][size=5][font=simplified arabic] [/font][/size][/font][/b] [b][font=book antiqua][size=5][font=simplified arabic] [/font][font=simplified arabic]يختلف اللوجوس عند كل من القديس يوحنا والفلاسفة اليونانيين من جهة ومع لوجوس فيلو من جهة أخرى. وهذا الاختلاف لا تشابه فيه ولا تقارب إلا في الاسم فقط " اللوجوس".[/font][/size][/font][/b] [b][font=book antiqua][size=5][font=simplified arabic] فالفلاسفة الإغريق يرون أن الله أزلي وسامي وغير مدرك وغير معروف ولا يحتاج لغيره ومكتف بذاته، وأنه خير كلي. وأن المادة أزلية ولا بداية لها وهي شر ولا يمكن لله أن يلمس هذه المادة الشر أو يتعامل معها، ومن ثم دعت الحاجة لوجود وسيط بين الله والمادة ليقوم بتصنيعها وليس خلقها لأنها، في نظرهم أزلية، هذا الوسيط هو اللوجوس، وهذا اللوجوس، كما سبق أن أوضحنا هو مجموعة من المثل أو المبادئ أو المبدأ الكلي أو القوات أو الأفكار، وهو في كل الأحوال غير الله وعميله في الكون وأن كانوا لم يحددوا له شخصية أو هوية معينة، فهو عندهم ليس بشخص أو كيان متمايز بل مجموعة من القوات أو المثل أو الأفكار والمبادئ، أو كلمة الإنسان التي تخرج من عقله 00 الخ.[/font][/size][/font][/b] [b][font=book antiqua][size=5][font=simplified arabic] وبنفس الطريقة عند فيلو اليهودي؛ فاللوجوس عنده مجرد عقل وإرادة، إرادة الله، مثل الأفلاطونية، ولكنه لا يميز بين العقل والإرادة بل وتختفي عنده الإرادة في العقل. كما أن اللوجوس عنده ليس شخص أو كيان متميز، أقنوم، وبالرغم من أن اللوجوس عنده يبدو وكأنه مشخص إلا أنه لا شخصية له، وعلى سبيل المثال فعندما يتكلم عنه كملاك يعود بهاجر إلى سارة لا نتصور أنه شخص بل على العكس، فهاجر بالنسبة له مجرد فكرة مجردة، فهو لا يقصد بهاجر المرأة، خادمة سارة، بل أنه يرى في اسمها رمز " للفنون والعلوم الإنسانية التي عادت إلى الفضيلة "، بل ويربط بين اللوجوس والكون فيقول: " الكون الفسيح ليس شيء أخر غير لوجوس الله عندما يرتبط بعمل الكون؛ وأي مدينة فسيحة ليست شيء سوى انعكاس للمعمار عندما ينوي العمل في المدينة". فاللوجوس بالنسبة له مجموعة الأفكار التي تقيم في العالم، اللوجوس عنده هو مجموعة من القوات التي يمكن أن تتحد أو تنكسر بطريقة أو بأخرى. كما أن العلاقة بين الإله غير المدرك واللوجوس غير واضحة عند فيلو بالرغم من أنه يؤمن مثل الفلاسفة اليونانيين بأنه لا صلة بينه، اللوجوس، وبين المادة، فهو بالنسبة له فكرة أو أفكار ومُثل أكثر من كونه إله ثان أو أقل من الله ويبدو غير كامل في ذاته.[/font][/size][/font][/b] [b][font=book antiqua][size=5][font=simplified arabic] أما اللوجوس في الإنجيل للقديس يوحنا فهو، كما بينّا، فهو كلمة الله الذي من ذات الله وفي ذات الله ولكنه متميز في الذات الإلهية لله الواحد، وهو كائن حي عاقل وقد خلق الكون ككلمة الآب الخالق وهو الذي يديره ويدبره، كما أنه تجسد في صورة[/font][font=simplified arabic] [/font][font=simplified arabic]إنسان وحل بين البشر " والكلمة صار جسدا وحل بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا " (يو1: 14)، على الأرض، وظهر للملائكة والبشر " عظيم هو سرّ التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الأمم أومن به في العالم رفع في المجد " (1تي3: 16)، وقام بإعطاء العالم شريعة الحب والقداسة والكمال بعد أن أتم وأكمل ناموس العهد القديم وقدم للبشرية الفداء الأبدي بموته، كإنسان، على الصليب " لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية " (يو1: 16)، وقام من الأموات وظهر لتلاميذه وصعد إلى السموات أمامهم وسوف يأتي في نهاية الأيام ليأخذ المؤمنين على السحاب ويقيم الأموات الذين ماتوا من آدم إلى يوم المجيء الثاني، وسيجلس على كرسي مجده، عرش الديان، ويدين المسكونة بالعدل ويجازي كل واحد بحسب أعماله، وسيكون مع الأبرار في الفردوس: " ومتى جاء ابن الإنسان في مجده وجميع الملائكة القديسين معه فحينئذ يجلس على كرسي مجده. ويجتمع أمامه جميع الشعوب فيميّز بعضهم من بعض كما يميّز الراعي الخراف من الجداء. فيقيم الخراف عن يمينه والجداء عن اليسار. ثم يقول الملك للذين عن يمينه تعالوا يا مباركي أبي رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم " (مت25 31-33). وهو دائماً مع شعبة وكنيسة في كل مكان وزمان " [color=black]وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر [/color]" (مت28: 20).[/font][/size][/font][/b] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
وكان الكلمة الله هل الكلمة الله أم إله؟ القمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
أعلى