الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3249994, member: 84651"] [COLOR="Black"][FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]الكرازة الصحيحة[/COLOR] [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/1984325917.gif[/IMG] فالله الآنَ يَأْمُرُ جَمِيعَ النَّاسِ فيِ كُلّ مكَاَنٍ أَنْ يَتُوبُوا ( أع 17: 30 ) تُرينا كلمة الله أن جميع الذين كرزوا بالإنجيل اهتموا قبل كل شيء بالتكلم مع السامعين عن التوبة، فلقد تكلموا قليلاً عن جهنم، ولكنهم تكلموا كثيرًا عن التوبة. وهذا النوع من الكرازة يعوز معظم الكارزين الآن، إذ بدونه يكثر المؤمنون بالاسم الذين لم يولدوا ولادة جديدة. وتُرينا الكلمة بوضوح اهتمام الله بالتوبة. وبالرجوع إلى إنجيل لوقا مثلاً نرى الرب يُعلن أن غرض إتيانه إلى الأرض أن يدعو خطاة إلى التوبة ( لو 5: 32 ). ومرتين يبيِّن للسامعين أنهم إن لم يتوبوا فلا بد وأن يهلكوا ( لو 13: 3 ، 5)، ومرتين يؤكد أن سبب فرح السماء بالناس إنما هو توبتهم ( لو 15: 7 ، 10). والرب بعد القيامة يكلِّف تلاميذه بأن يكرزوا باسمه بالتوبة لمغفرة الخطايا لجميع الأمم ( لو 24: 47 )، ومع هذا نجد الكثيرين يكرزون بالإيمان دون أن يقرنوه بالتوبة. إذا رجعنا إلى سفر الأعمال نجد أوائل الكارزين بالإنجيل يطيعون أمر سيدهم ( أع 2: 30 ؛ 3: 19؛ 26: 20). ومن أعمال11: 18 نرى أن التوبة يجب أن تسبق الحياة إذ يقول: «فلما سمعوا ذلك سكتوا، وكانوا يمجدون الله قائلين: إذًا أعطى الله الأمم أيضًا التوبة للحياة!»، ومعنى هذا أنه قبل أن نقبل الحياة الجديدة التي يهَبها الله «لكل مَن يؤمن به» يجب أن نتوب. والكرازة بالجحيم والدينونة ليست كرازة بالتوبة. ففي الكرازة بالتوبة يتحتم علينا أن ننبِّر على قداسة الله، وعلى فسادنا وخطورة خطايانا، والنتيجة لذلك أننا نحصل على مُهتدين أكثر قداسة وثباتًا وتكريسًا لمخلِّصهم، حتى ولو قلّ عددهم. إن مُهتدٍ واحد لأفضل من ألف من أولئك المزعزعين الذين هم كالزرع المزروع على الأرض المُحجرة. إن خاطئًا واحدًا يُربَح للمسيح، ويحيا حياة التكريس، لهو أكثر قيمة من جماعة كثيرة من الموهومين بأنهم قد خلصوا لأنهم قبلوا عقليًا بعض الحقائق الكتابية، بينما يستمرون في حياتهم في محبة للعالم وبالتبعية في عداوة لله. والرسول يعقوب يُخبرنا أن أولئك الذين هم مجرد سامعين للكلمة وغير عاملين بها إنما يخدعون نفوسهم ( يع 1: 22 ) فإن لم يعمل الإنسان «أعمالاً تليق بالتوبة» فلا يتوهمن بأنه قد آمن وخلُص. [COLOR=DarkOrange]إن الإيمان هو طريق الحياة، ولكن هذا الإيمان يوجَّه إليه التائبون، الذين يتوقون إلى الخلاص، ليس من الجحيم، بقدر ما هو خلاص من قوة ودَنس الخطية.[/COLOR] [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى