الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3186667, member: 84651"] [COLOR="Black"][FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]لا تَستغرِبوا [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/5837780265.jpg[/IMG] [/COLOR]أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لاَ تَسْتَغْرِبُوا الْبَلْوَى الْمُحْرِقَةَ الَّتِي بَيْنَكُمْ حَادِثَةٌ، لأَجْلِ امْتِحَانِكُمْ، كَأَنَّهُ أَصَابَكُمْ أَمْرٌ غَرِيبٌ ( 1بط 4: 12 ) [COLOR=DarkOrange]ما هي الأمور الأبدية؟ [/COLOR] هي كل ما هو روحي، لا يُرى وباقي. قد تأتي التجربة ولكنها ستولي؛ في أيام، في شهور، أو في سنين، ستمضي وستُنسى. ولكن انفعالنا وطريقة مواجهتنا للتجربة، وموقفنا منها هو ما ستظل نتائجه إلى الأبد. إنه أمرٌ يُحدث فرقًا هائلاً، ما إذا كنا سنواجه التجربة ونتغلَّب عليها، أم ستغلبنا التجربة بسبب عدم صبرنا، أو عدم أمانتنا أو ضيقنا بها عندما تغمرنا. كنت أقرأ لوقا1: 27 «لأنه ليس شيءٌ غير ممكن لدى الله»، ثم قرأت أعمال12، فوجدت أن يعقوب قُتِلَ في السجن بينما بطرس أُطلقَ سراحه! لم يستجب الله ـ الذي كل شيء ممكن لديه ـ لمُحبي يعقوب مثلما استجاب لصلاة مُحبي بطرس. كان يستطيع أن يُنجي يعقوب، ولكنه لم يفعل!! «وطوبى لمَن لا يعثر فيَّ» ( لو 7: 23 ) ... إنني أرى هذه العبارة كما لو كانت تظلل صفحات الأصحاح الثاني عشر من سفر الأعمال. ربما كان يوحنا، وربما كان التلاميذ أيضًا يتساءلون: ”لماذا لم يُنقذ الرب يعقوب؟“ ولربما كانوا يتعجبون: ”لماذا لم يُرسل الرب ملاكه إلى يعقوب، مثلما فعل مع بطرس؟“. وكما لو كان الرب يُعيد كلمات هذه الآية مرة ومرات على مسامع التلاميذ: «طوبى لمَن لا يَعثُر فيَّ». ليتنا نحوِّل كل تساؤلاتنا، واستفهاماتنا، وحيرتنا إلى فرص نختبر فيها الثقة الشديدة في الرب؛ هذه الثقة التي لا تُخزى أبدًا. والآن فإن كل أيام الحزن والأسى قد نُسيت تمامًا من أصدقاء ومُحبي يعقوب. لقد كانوا معه في صُحبة الرب منذ مئات السنين، ولا شيء بقيَ من تلك الذكرى سوى موقفهم من التجربة وقتئذٍ، عندما امتحن الرب إيمانهم. وهذا هو ما سيحدث مع الذين يشتاقون إلى معرفة سبب رفض الرب لطلباتهم وصلواتهم من أجل الذين هم في ألم وضيق ومتاعب؛ سيعرفون أنه بحكمةٍ صنع كل شيء. بعد وقت قليل ... كم مقداره؟ لا نعرف على وجه التحديد، ولكنه قليل على أية حال، سنكون جميعًا في غمرة الأفراح الأبدية وسننسى كل ما مضى، ولكن ما يستحق الاهتمام فعلاً هو: كيف واجهنا ظروف البرية، وكيف قضينا حياتنا التي وكَّلنا الله عليها. [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى