الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3183793, member: 84651"] [COLOR="Black"][FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]مخاوف تساورنا ولا تحدث أبدًا [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/8123519518.jpg[/IMG] [/COLOR]وَقَالَ دَاوُدُ فيِ قَلْبِهِ: إِنّي سَأَهْلِكُ يَوْمًا بِيَدِ شَاوُلَ ( 1صم 27: 1 ) إنه درس عميق الأثر نتعلمه من هاتين الآيتين الخاصتين بداود إذ نضعهما جنبًا إلى جنب. فنلاحظ أولاً أن ما كان يخشاه داود ويرهبه لم يحدث على الإطلاق. ولو كنا نحن في موقف داود ربما خشينا الموت على يد شاول كما فعل هو. فقد عاش داود كهارب زمنًا طويلاً، وفي كل يوم كان شاول يضيِّق عليه الخناق أكثر فاكثر، ففكَّر أنه قد يُقبض عليه بواسطة كمين أو خيانة، أو يُقتل بيد مغتال أجير، كانت تلك المخاوف واحتمال حدوثها بين لحظة وأخرى تقلق داود ليلاً ونهارًا. وكثيرًا ما كانت تلك المخاوف تدفعه إلى الصلاة وعندئذٍ يتشجع ويتقوى وينتظر تداخل الله في الأمر. ولكن في هذه المرة استشار داود نفسه في مسألة نجاته، وفي حالة اليأس التي وجد نفسه فيها، قال في قلبه: «إني سأهلك يومًا بيد شاول». وفي نوبة القنوط هذه خُيّل إليه أن الظروف قد اجتمعت ضده وأن تقلبات الزمن قد تشابكت حوله، فلا محالة من وقوعه في يد شاول الذي سيقضي عليه في النهاية. ولكن على عكس ذلك؛ عاش داود سنين عديدة بعد موت شاول، وخلَفَه في المُلك، وتمتع بحكم مزدهر، ومات بشيبة صالحة وقد شبع أيامًا وغنىً وكرامةً ( 1أخ 29: 28 ). [COLOR=DarkOrange]وما كان يخشاه داود لم يحدث إطلاقًا.[/COLOR] والحقيقة أن أكثر الأشياء التي نخشاها في حياتنا لا تحدث، وإن خوفنا من أشياء رديئة كثيرة نتصور أنها لا بد أن تحدث لنا، هو مجرد غباء نعذب أنفسنا به. والشيء الثاني الذي نلاحظه هو أن قلق داود الناتج عن عدم ثقته، جلب عليه متاعب لم يكن في حاجة إليها. [COLOR=DarkOrange] فإن القلق الناشئ من عدم الثقة بالله يمكن أن يسبب لنا المتاعب، وسوف يحدث كذلك إن لم نحرز النصر ثانيةً بالرجوع في هدوء إلى الرب يسوع المسيح وفيه نجد الراحة والطمأنينة.[/COLOR] فماذا نفعل إذًا بمخاوفنا وقلقنا من جهة المستقبل؟ إن أفضل شيء ينبغي أن نفعله دائمًا هو أن نضع الله بين ذواتنا وبين الشيء الذي نخافه. وقُل لنفسك دائمًا «الرب نوري وخلاصي، ممَّن أخاف؟ الرب حصنُ حياتي ممن أرتعب؟» ( مز 27: 1 ). وعندما يستحوذ عليك الخوف والقلق، ارجع في الحال إلى الله بالإيمان والصلاة. [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى