الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3157599, member: 84651"] [COLOR="Black"][FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]سوداء وجميلة [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/5841942941.jpg[/IMG] [/COLOR]أَنَا سَوْدَاءُ وَجَمِيلَةٌ ... لاَتَنْظُرْنَ إليَّ لِكَوْنِي سَوْدَاءَ، لأنَّ الشَّمْسَ قَدْ لوَّحَتْنيِ ( نش 1: 5 ، 6) يمكننا أن نرى في فعل حرارة الشمس التي لوَّحت العروس إشارة إلى تأثير معاملات الله معنا وتدريباته لنا بالآلام، فإنه علاوة على معاملاته الحُبية الحلوة معنا، هناك طرق وتدريبات إلهية مُذللة لنفوسنا، وهذه جوهرية ولازمة لنا كتلك أيضًا. إن كل طرق الله وتدريباته وإن كانت مُذلة لنفوسنا، وتجعلنا ندرك حقارتنا في ذواتنا، إلا أنها تُجمِّل حياتنا بسجايا وفضائل روحية جليلة القدْر. نعم إن التأديب، وإن كان أليمًا ولكنه «أخيرًا يعطي الذين يتدربون به ثمر بر للسلام» لأنه «لأجل المنفعة، لكي نشترك في قداسته» ( عب 12: 10 ، 11). إن ما جعل الرسول بولس وضيعًا في عيني نفسه كما في عيون آخرين أيضًا كان في الواقع ربحًا روحيًا له، فقد استطاع مقاوموه أن يقولوا عنه بأن «حضور الجسد ضعيف، والكلام حقير» ( 2كو 10: 10 )، ولكنه إذ كان ضعيفًا فقد حلَّت عليه قوة المسيح. فإن كان السواد ظاهرًا فيه، فإن الجمال كان باهرًا أيضًا إذ اجتذب قلوب المؤمنين لأنهم رأوا فيه جمال المسيح يسوع ( غل 4: 14 ). فإذا كانت طرق الله وتدريباته أليمة ومُذلة، إلا أنها تنقي حياتنا من كل ما هو من الجسد ومن كل ما لا يليق بالعروس، بل بالحري تُكسب النفس جمالاً روحيًا مقدسًا. إن كل جمال يزيِّن حياة العروس إنما هو من الوجه الواحد نتيجة لمعاملات المسيح الحُبية الحلوة، ومن الوجه الآخر نتيجة لمعاملات الله التأديبية المؤلمة، وإن ما يذللنا ويحقِّرنا في أعين ذواتنا، يمهّد السبيل للتمتع بغنى نعمة المسيح. لقد اختبر أيوب قديمًا كيف أن شمس التجارب قد لوَّحته فقال: «حَرِش جلدي عليَّ وعظامي احترَّت من الحرارة فيَّ» ( أي 30: 30 )، وقد كان هذا لازمًا له لتنقيته من الاعتماد على بره الذاتي، وإزالة ما كان في نفسه من زهو. كان لازمًا أن تحرقه الشمس بحرارتها اللافحة حتى يذبل «لأن الشمس أشرقت بالحرّ، فيبَّست العُشب، فسقط زهره وفَنيَ جمال منظره. هكذا يذبل الغني أيضًا في طُرقه»، وماذا تكون نتيجة هذه التدريبات؟ «طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة، لأنه إذا تزكَّى ينال إكليل الحياة الذي وعد به الرب للذين يحبونه» ( يع 1: 11 ، 12). [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى