الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3152085, member: 84651"] [COLOR="Black"][FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=5][COLOR=Green][COLOR=Magenta]كيفية مواجهة الشر [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/643893095.jpg[/IMG] [/COLOR]تَكَلَّمْ بِهَذِهِ، وَعِظْ، وَوَبِّخْ بِكُلِّ سُلْطَانٍ. لاَ يَسْتَهِنْ بِكَ أَحَدٌ ( تي 2: 15 ) هذه العبارة يوجهها بولس إلى ابنه في الإيمان وشريكه في الخدمة تيطس، وفيها ملخَّص خدمة تيطس في جزيرة كريت. ولا ننسى ما كان عليه جنس الكريتيين الأشرار من صفات ذميمة، وصفها «واحدٌ منهم ـ وهو نبيٌ لهم خاصٌ» ـ عاش قبل المسيح بما لا يقل عن 600 سنة، وهو الفيلسوف ”ابيمانيد“، أنهم: «الكريتيون دائمًا كذَّابون. وحوش ردية. بطون بطَّالة». أي أنهم بحسب وصف واحد من أُدبائهم وفلاسفتهم اشتهروا بالكذب والوحشية والشراهة. وفي أيام الرسول بولس كانت ما زالت هذه الصفات فيهم، لذلك قال: «هذه الشهادة صادقة» أي أن ذلك الفيلسوف قال الصدق عن مواطنيه ( تي 1: 12 ، 13). لذلك كان لا بد لخدمة تيطس بين هؤلاء القوم أن تتميز بالسلطان. وهناك حالات يكون فيها استعمال السلطان، بحسب الله بيد مَنْ أقامهم لصيانة الترتيب في بيت الله، هو الوسيلة الوحيدة لصد تيار الشر. غير أن هذا ليس معناه أن ”التوبيخ“ هو دائمًا الوسيلة الوحيدة أو الرئيسية. لأن اللطف والنعمة والتشجيع والاحتمال والمحبة ـ جميع هذه الوسائل تكسب القلوب وتبني الآخرين. لكننا نريد أن نقول: إنه في بعض الحالات تكون الشدة لازمة لوقف الشر والحد منه. إن الرب نفسه تكلَّم بسلطان إلى البحر الهائج، ووبَّخ بسلطان الأرواح الشريرة. ولكن هذه لم تكن الناحية الجوهرية من نشاطه، ولا كانت كذلك الناحية الجوهرية من خدمة تيطس مندوب الرسول في كريت. قال الرب عن نفسه: «تعلَّموا مني، لأني وديع ومتواضع القلب» ( مت 11: 29 ). إنه كما «بزجرته ينشِّف البحر»، أيضًا بكلمة تشجيع فيها عطف ومحبة كان «يُغيث المُعيي بكلمة» ( إش 50: 2 ، 4). أما تيطس فكان السلطان لازمًا له أولاً لأن البيئة التي دُعيَ للخدمة فيها كانت منحطة أدبيًا. وثانيًا لأنه كان حديث السن. لذلك كان لازمًا له أن يتصرف بكيفية تجعله لا يتعرَّض لأي احتقار، لأن كرامته من كرامة كلمة الله التي كان ينادي بها. وكل إهانة تلحقه إنما كانت تمس كرامة هذه الكلمة التي أؤتمن عليها. ولذلك يقول له الرسول: «لا يَستَهِن بكَ أحدٌ»، وهكذا قال أيضًا لتيموثاوس ( 1تي 4: 12 )، لأن تيموثاوس كان مثل تيطس حديث السن. [/COLOR][/SIZE][/B][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى