الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3148117, member: 84651"] [COLOR="Black"][FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]المحبة الإلهية [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/621294435.jpg[/IMG] [/COLOR]لاَ خَوْفَ فِي الْمَحَبَّةِ، بَلِ الْمَحَبَّةُ الْكَامِلَةُ تَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ ...نَحْنُ نُحِبُّهُ لأَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا أَوَّلاً ( 1يو 4: 18 ، 19) ألا ترى معي يا عزيزي أننا فقراء جدًا في إدراك عُمق محبة الله لنا. نعم، كم نحتاج أن ننهل من هذا النبع الذي لا ينضب، بل ونسبَح في هذا اليَّم الذي لا يُعبَر! كم نحتاج أن نغوص عميقًا لندرك شيئًا من سموَّها! إنها محبة المسيح الفائقة المعرفة. إنها إهانة بالغة لقلبه المُحب وصلاحه غير المحدود أن نخاف على أنفسنا ونحن في طريق خدمته، بل إني أتعجب من هذا الفكر! فكيف أخاف على نفسي وأنا أراها بين يدي هذا المُحب الذي بذل نفسه على الصليب لأجلها، والآن هو حي في السماء لأجلها؟ إني أرى نفسي الآن بين يدي هذا الجالس على عرش الله وكل شيء مُخضع تحت قدميه، وأتساءل متعجبًا: كيف يمكن أن يخرج شيء ما من تحت قدميه ليؤذي ما بين يديه؟! نعم إن «[COLOR=DarkOrange]المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج[/COLOR]». وكلما تعمّقت في إدراك محبته لي، سأحبه أكثر. وكلما أرى من جديد كيف قادته محبته لبذل نفسه لأجلي، سأمضي قدمًا في طريق بذل نفسي لأجله، وعندئذٍ لن يكون هناك خوف من الآلام في طريق الخدمة في مواجهة الصعاب والمشقات. لقد بدأ اختبار بولس من هذه النقطة البديعة «ابن الله، الذي أحبني وأسلَمَ نفسه لأجلي» ( غل 2: 20 )، وكانت النتيجة أن الآلام لم تُخِفْه، بل والموت لم يُعِقْه. يقول لإخوته: «إن الروح القدس يشهد في كل مدينة قائلاً: إن وُثُقًا وشدائد تنتظرني. ولكنني لست أحتسب لشيء، ولا نفسي ثمينة عندي، حتى أُتمم بفرح سعيي والخدمة التي أخذتها من الرب يسوع، لأشهد ببشارة نعمة الله» ( أع 20: 23 ، 24). والرب يا عزيزي رحيمٌ جدًا بنا، وصالح جدًا من جهتنا، والخوف من الآلام التي تأتي من يديه لتجهزنا لخدمته، هو نوع من الشك في صلاحه وأمانته. فهو يعرف جبلتنا، ويذكر أننا تراب نحن، لذلك يعرف جيدًا طاقة احتمالنا. إنه لا يتركنا نتألم كيفما اتفق، لكن كل شيء عنده بحساب. ثم انظر ما أعظم هذا الذي أعطاه لبولس أثناء الآلام. لقد أعطاه ليس نعمة بل نعمته، ونعمته كانت كافية لتجعل بولس يُسرّ بالآلام وكأنها هدايا جميلة لا بلايا ثقيلة ( 2كو 12: 9 ، 10). [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى