الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3138788, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]أَحْشَاء المسيح [/COLOR][IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/942277441.jpg[/IMG] «[COLOR=DarkOrange]فَإِنَّ الله شَاهِدٌ لِي[/COLOR]»: أي أن الله يعلم صِدق أشواق الرسول بولس العميقة والكثيرة، والتي لا ينقلها الحبر والورق، بل الله الذي يعلم دوافع القلوب. «[COLOR=DarkOrange]كيف أشتاق إلى جميعكم[/COLOR]»: تتكرر كثيرًا كلمة «جميعكم» في الأصحاح الأول من رسالة فيلبي: «الطلْبة لأجل جميعكم» ( في 1: 4 )، «أفتكر هذا من جهة جميعكم ... أنتم الذين جميعكم شُركائي في النعمة» ( في 1: 7 )، «أشتاق إلى جميعكم» ( في 1: 8 )، «فإذ أنا واثقٌ بهذا أعلمُ أني أمكُث وأبقى مع جميعكم» ( في 1: 25 ). وهكذا نرى تقدير الرسول لجميع القديسين على السواء؛ الصغار والكبار، الخدام والمخدومين، الأغنياء والفقراء. «[COLOR=DarkOrange]في أحشاء يسوع المسيح[/COLOR]»: إنها نوع من المشاعر، ترتقي وتسمو عن العواطف البشرية فعواطف الناس منقوصة وهزيلة، سرعان ما تتقلب، تارة تجود وتارة تمنع. وبسبب الخطية الساكنة فينا كثيرًا ما تكون باردة ومتبلدة، فهي مشاعر محدودة وجامدة بالقياس لأحشاء المسيح. أحشاء المسيح هي تلك المشاعر العميقة التي تترفق بالضالين وترجو رجوعهم بشوق وحنين. هي فيض من العواطف الحانية تجاه المتألمين ومنكسري القلوب. وتتجه لغير المستحقين وتعطي أهمية للمنبوذين والمحتقرين. أحشاء المسيح تملأ القلب بحب نقي، بلا رياء، تجاه كل القديسين بصرف النظر عن أعراقهم أو خلفياتهم، لا تفرِّق بين جنس ولون، لا تفرِّق بين غني وفقير، مشهور أو مغمور. وإن كانت تتدفق بشكل قوي نحو المساكين، وتعطي أولوية للمنحنين والمتضعين. ومن له أحشاء المسيح، تكون محبته غير مشروطة كسيده، رقيق المشاعر، يفرح مع الفرحين ويبكي مع الباكين، لا يطيق النميمة أو كلام المذمة، بل يحلو له جدًا أن يفتكر في كل ما صيته حسن، إن كانت فضيلة وإن كان مدح. وبولس، كيهودي الأصل، كان من أولئك اليهود الذين بينهم وبين الأمم عداوة قديمة وبغضة شديدة. ولم يكن يتصوَّر أبدًا أو يخطر على باله لحظة - وهو في زمان الجهل - أنه سيأتي يومًا يتعلق بحب شديد بمثل هؤلاء المكدونيين الأمم، المُحتقرين من جنس اليهود. نعم، ما كان ممكنًا أن تكون له هذه المشاعر الصادقة والحانية، وهذه الأشواق القلبية العميقة، إلا في أحشاء يسوع المسيح. [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى