الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3121013, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]موت المسيح [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/1136298220.jpg[/IMG] [/COLOR]وُضِعَ قَلِيلاً عَنِ الْمَلاَئِكَةِ ... لِكَيْ يَذُوقَ بِنِعْمَةِ اللهِ الْمَوْتَ لأَجْلِ كُلِّ وَاحِدٍ ( عب 2: 9 ) لقد صُولِحنا مع الله بموت ابنه ( رو 5: 10 )، فتجسُّده، أي أخذه طبيعة إنسانية لم يكن ليصالحنا مع الله، كما لم يكن ممكنًا أن يُزيح عنا خطايانا. لم يكن السبيل إلى ذلك إلا بموته. ولقد كان لازمًا أن ابن الله يصير إنسانًا ليموت. ولكن صيرورته إنسانًا شيء، وموته على الصليب شيء آخر. كان لا بد أن يصير إنسانًا، وكان لا بد أن يعيش ويعمل على هذه الأرض لمدة 33 سنة. كان يتعين عليه أن يعتمد في الأردن، وأن يُجرَّب في البرية. وفي أي نقطة بين المذود والصليب، كان بمقدوره، لو أراد، أن يعود إلى الآب، حيث مناخ القداسة والمحبة الفائقة. ولكن الذي حتَّم موته هو حُبُّه السرمدي اللا نهائي. لم يكن للموت سلطان عليه، ولكنه لما أراد أن لا يعود إلى المجد وحده، كان لزامًا عليه أن يموت « إن لم تَقع حبة الحنطة في الأرض وتَمُت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي بثمرٍ كثير» ( يو 12: 24 ). ولما أراد أن يصطحبنا معه إلى المجد، كان ضروريًا أن يموت «لأنه لاقَ بذاك الذي من أجله الكل وبه الكل، وهو آتٍ بأبناءٍ كثيرين إلى المجد، أن يُكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام» ( عب 2: 10 ). ولكي يفتح لنا طرِيقًا حدِيثًا حيًّا إلى محضر الله، كان لا بد أن يموت «فإذ لنا أيها الإخوة ثقة بالدخول إلى الأقداس بدم يسوع، طريقًا كرَّسه لنا حديثًا حيًا، بالحجاب، أي جسده» ( عب 10: 19 ، 20). إن موت المسيح هو أساس كل البركات التي حصلنا عليها: هل كنا أمواتًا نحتاج إلى حياة؟ لقد بذل جسده من أجل حياة العالم «أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء. إن أكلَ أحدٌ من هذا الخبز يحيا إلى الأبد. والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم» ( يو 6: 51 ). هل كنا مُذنبين نحتاج إلى عفو وغفران؟ «بدون سفك دم لا تحصُل مغفرة!» ( عب 9: 22 ). هل كنا أعداء نحتاج إلى مصالحة؟ لقد كان «صولحنا مع الله بموت ابنهِ» ( رو 5: 10 )، وهكذا صار لنا سلام مع الله. [COLOR=DarkOrange]وبالاختصار، إن موت المسيح هو الذي منحنا كل الهبات والبركات، وبدون موته لم يكن لنا شيء على الإطلاق.[/COLOR] [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى