الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3068591, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]قد فنيَ لحمي وقلبي [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/371144764.jpg[/IMG] [/COLOR]قد فنيَ لحمي وقلبي. صخرة قلبي ونصيبي الله إلى الدهر ( مز 73: 26 ) بعد أن هَامَ آساف حُبًا في الله، واحتقر كل شيء على الأرض سواه (ع25)، فإنه تحدَّث عما يمكن أن نسميه أكبر مصيبة ممكن أن تُصيب الإنسان. ليس ضياع الأموال، وهي تجربة عسيرة، ولا ضياع الأولاد وهي تجربة أمَرّ جدًا من السابقة، بل ضياع الصحة. والشيطان الخبيث عرف أن هذا أشرّ ما يُبتلى به المرء، فأبقاه في تجربة أيوب للآخر، وقال بأسلوبه الأناني الشهير: «جلدٌ بجلد، وكل ما للإنسان يعطيه لأجل نفسه» ( أي 2: 4 ). فماذا كان ردّ فعل آساف عندما ضاعت الصحة؟ لا انزعاج ولا اضطراب، بل قال: «صخرة قلبي ونصيبي الله إلى الدهر». بهذا القدر الرائع، فإن الشركة مع الله تكفي القديس. إنها تكفيه ليس في الظروف العادية، بل في الظروف القاسية. فآساف يقول هنا: «قد فني لحمي وقلبي»، أي لم يبقَ له شيء على الإطلاق، ومع ذلك فهو متمسك بالله وحده. فالرب ما زال كل شيء له. [COLOR=DarkOrange]ولو ضاع الكل، فإن الرب يبقى دائمًا.[/COLOR] والمؤمن في أيام القوة، فإن قلبه ولحمه يهتفان بالإله الحي ( مز 84: 2 ). ولكن يأتي وقت فيه يفنى قلبه ولحمه، لكنه الإله الحي باقٍ لا يتغير. ولذلك فإن آساف يضيف قائلاً: «صخرة قلبي ونصيبي الله إلى الدهر». وفناء اللحم والقلب يدل على فناء قوة الطبيعة، وهو بالنسبة لإنسان العالم أمر مزعج، إذ يقرّبه إلى النهاية المُخيفة، والتي لا يتمناها. ولكن بالنسبة لإنسان الله، يعلم أنه مع فناء الخارج، فإن الداخل يتجدد يومًا فيومًا. بل ويعلم أنه حتى ولو نُقض بيت خيمتنا الأرضي، فلنا في السماوات بناءٌ من الله، بيتٌ غير مصنوع بيدٍ، أبدي. وهذا أمر بالنسبة له مُشجع ومُفرح، حتى إن الرسول يقول: إننا «نئن مشتاقين» لهذا المسكن العجيب الأبدي ( 2كو 5: 1 - 3)! لقد قال آساف: «نصيبي الله»: وما أعظمه نصيبًا! إنه يقول: إن سر فرحي ليس البشر والأصدقاء، ليس الجاه والشهرة، ليست أمور العالم على الإطلاق، بل الله. ثم إنه نصيب «إلى الدهر»: أي إنه نصيبه في الحياة، وفي ما بعد الحياة. فهو ليس نصيب للّحظة الحاضرة فحسب، بل هو نصيب أبدي. أخي العزيز .. إذا ضاعت القوة، فالله هو القوة التي لا تخيب، وإذا فنيَ اللحم، فالله هو النصيب الذي لا يغيب! [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى