الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3054516, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]العروس معطرة [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/700969097.jpg[/IMG] [/COLOR]مَن هذه الطالعة من البرية كأعمدة من دخانٍ، معطَّرة بالمُر واللُّبان وبكل أذرّة التاجر؟ ( نش 3: 6 ) العروس تُرى صاعدة من البرية مرتين في سفر النشيد ( نش 3: 6 ؛ 8: 5). فنراها أولاً صاعدة «كأعمدة من دخانٍ» مُغشاة برائحة البخور العطرية المتصاعدة من المذبح، أما في الأصحاح الثامن فهي تُرى صاعدة من البرية «مُستندة على حبيبها» أي أن لها معونة خدمته الكهنوتية. هذان هما الشيئان الجوهريان اللذان أعدتهما لنا نعمته الغنية في البرية، أعني: [COLOR=DarkOrange](1)[/COLOR] المذبح، أي موت المسيح بنتائجه المباركة بالنسبة للحاضر والأبدية. [COLOR=DarkOrange] (2)[/COLOR] الكاهن العظيم للمعونة والإغاثة، فليس لنا فقط رائحة موت المسيح الذكية ولكن لنا أيضًا الكاهن الحي لنستند عليه في البرية، وهو يستطيع أن يقودنا ويمدنا بالعون في كل شيء. إننا عندما نستقر في جو المحبة الإلهية، لا ينحصر تأملنا فيما قد أُزيل عنا بقدر تأملنا فيما قد وُهب لنا، فالله يريدنا أن نُطيل التأمل في موت المسيح الذي هو كرائحة سرور لله «رائحة طيبة»، وعندئذٍ تكتنفنا وتغشينا «الأعمدة من دخان». [COLOR=DarkOrange] ما أعظم جود النعمة الإلهية![/COLOR] «معطرة بالمرِّ واللُّبان» ـ أي بالمسيح في كمالاته المتنوعة. ففي المُرّ إشارة إلى آلام الإنسان الكامل «رجل الأوجاع» الذي تجرَّب في كل شيء مثلنا ما خلا الخطية. لقد كان فريدًا في كل شيء في الآلام ـ في حياته وفي موته ـ وإننا لنجد المُرّ مقترنًا به من بداءة حياته على الأرض إلى نهايتها ( مت 2: 11 خر 30: 23 )، تلك الآلام التي تألم بها طاعةً لأبيه «أطاع حتى الموت موت الصليب» ( خر 30: 34 ). كما أن في اللُّبان إشارة إلى أنه ـ له المجد ـ كان في حياته وفي موته رائحة سرور لله (خر30: 34؛ لا2: 1). «وبكل أذرَّة التاجر» .. «أذرَّة» بمعنى ”مساحيق“ (powders). لقد أمر الرب موسى أن يأخذ له أعطارًا معينة ويصنع منها بخورًا عطِرًا مقدسًا، وأن يسحق منه ناعمًا ( خر 30: 34 - 38)، وفي هذا البخور إشارة إلى كمالات وأمجاد ربنا المبارك، كما أن في سحقه إشارة إلى أن كل كلمة وكل عمل وكل نظرة وكل فكر في حياة ربنا يسوع كانت تصعد كرائحة ذكية أمام الله، لا بل إن موته وسحق نفسه تحت ضغط دينونة الله كان «رائحة طيبة لله»، «أما الرب فسُرَّ بأن يسحقه بالحَزَن» ( إش 53: 10 ). [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى