الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3051448, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]كُلُوا السمين [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/269211956.jpg[/IMG] [/COLOR]اذهبوا كُلوا السمين، واشربوا الحلو، وابعثوا أنصبة لمَن لم يُعدّ له، لأن اليوم إنما هو مقدَّس لسيدنا ( نح 8: 10 ) «اذهبوا كُلوا السمين» .. ما الذي تحمله هذه العبارة؟ مما نتعلَّمه في الشريعة الموسوية أن الشحم هو خير أجزاء الذبيحة. ومن هنا كانت التعليمات المُشدَّدة للكهنة أن شحم الذبيحة هو حصة الله فيها، يبقى له تعالى ليوقَد على المذبح وتصعد رائحته مسرة لجلاله. ونستطيع أن نفهم هدف هذه التعليمات، وهو أنه إذا قدمنا لله شيئًا، فلنقدِّم له الأفضل. والإنسان الأناني هو الذي يحتفظ لنفسه بخير الأشياء ويعطي الآخرين فُضالته. ولا نزاع في أنه إذا شئنا أن نعطي الله شيئًا فينبغي أن نعطيه الأفضل. وقديمًا كان الإسرائيلي إذا فاض قلبه عِرفانًا بجميل الله، يذهب إلى قطعانه يتفحَّص كل القطيع واحدًا واحدًا يُقدِّر قيمته. فينتقي خيار الغنم: أفضلها، أدسمها، أبعدها عن كل عيب، أغلاها قدرًا. [COLOR=Green]وهنا نسأل بعضنا البعض أيها الأخ الحبيب:[/COLOR] [COLOR=DarkOrange] أرانا متخلفين عن أولئك القوم في هذا الصَدَد، هل نقدِّم لإلهنا خير ما عندنا؟ [/COLOR] قد نقول: لا أملك من الأفضل سوى الشيء القليل. حسنًا، لكن إياك أن تقدم أقل من الأفضل. وأحيانًا يمتحن الله إيماننا بهذا الأسلوب، وهكذا كان مع إبراهيم. فلم يشأ الله أن يطالبه بما يقل قيمة وغلاوة عن ابنه الذي يحبه، إسحاق، الذي كان يرجوه. وعلى جبل المُريَّا امتحن الله قوة إيمان إبراهيم، وهكذا فيما يتعلَّق بنا. ففي وقت ما، خلال رحلة العمر، يضع الله إصبعه على هذا الشيء أو ذاك ويقول لأحدنا: ”أعطني هذا“. [COLOR=DarkOrange]أ فترانا على استعداد يومئذٍ أن نعطيه الأفضل؟[/COLOR] وهوذا هابيل في بكور العطاء، يقدم الذبيحة لله، بشحمها، برهانًا على أن هابيل لم يمنع عن الله شيئًا. وفي الشريعة جاء التحذير الإلهي: «كل الشحم .. لا تأكلوا» ( لا 7: 22 - 25). والمدعوون إلى وليمة الله، من حقهم أن يأكلوا الأفضل. لقد ضرب الرب مثلاً عن ملك صنع غداء ودعا كثيرين إلى عُرس ابنه. انطلق حاملو الدعوة إلى الذين في الطرق مما لا يملكون شيئًا، يدعونهم لحضور العُرس من مُسمَّنات الملك ( مت 22: 1 - 14). قد تقول: إن قليلاً من الخبز والجبن يكفيهم، لكن يجب أن يقدم مُسمَّنات حتى يتجلى سخاؤه الملكي على أتم صورة. [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى