الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3044256, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]ويتقدمهم يسوع [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/77785297.jpg[/IMG] [/COLOR]وابتدأ بطرس يقول له: ها نحن قد تركنا كل شيء وتبعناك ... وكانوا في الطريق صاعدين إلى أورشليم ويتقدمهم يسوع، وكانوا يتحيرون.. يخافون ( مر 10: 28 ، 32) في طريق الصعود إلى أورشليم، استطاع التلاميذ بالنعمة أن يقولوا: «ها نحن قد تركنا كل شيء وتبعناك». لقد وجدوا في المسيح جاذبية كافية لأن تجعلهم يضحون بكل شيء أرضي، ويلتصقون بشخصه المبارك. ولم يكن في ذلك خسارة لهم، بل كانوا من الرابحين، لأن المسيح لا يكون مديونًا لأحد، وهو مستعد أن يعوِّض مئة ضعف في هذه الحياة، والحياة الأبدية في الدهور الآتية، عن كل ما يضحى من أجله (ع29، 30). ولكن البدء في الطريق شيء والاستمرار فيه إلى النهاية شيء آخر، الدخول في الطريق شيء ومتابعة السير فيه شيء آخر. «وكانوا في الطريق صاعدين إلى أورشليم ويتقدمهم يسوع، وكانوا يتحيرون. وفيما هم يتبعون كانوا يخافون» (ع32). لِمَ ذلك؟ لِمَ الخوف والحيرة؟ أَ لم يضحوا بكل شيء ويتبعوا يسوع بمحض إرادتهم؟ بلى. ولكنهم لم يكونوا يعرفون أن الصليب ثقيل بهذا المقدار، وأن الطريق وعرة بهذه الكيفية. فقد ضحوا بعطايا العالم الجميلة، ولكنهم لم يعملوا حسابًا للسُحب القاتمة المُلبدة في جو الطريق إلى أورشليم، ولذلك عندما أتوا إلى اختبار هذه الأشياء تحيروا وارتعبوا. لقد تبعوا الرب في حيرة وخوف من أجل وعورة الطريق الذي كان يتقدمهم فيه. كان يجب عليهم أن يعملوا حساب النفقة، لأن الرب كان في طريق الصعود إلى أورشليم «وقد ثبَّت وجهه» لمواجهة قوات الظلمة واحتمال تعيير واحتقار وعِداء القوم الذين أتى ليخلِّصهم. ولنلاحظ النعمة المتضَمنة في تلك الكلمات «ويتقدمهم يسوع»، فقد وضع نفسه في صدر المعمعة، وعرض بنفسه لمواجهة قوات الأرض والجحيم «ها نحن صاعدون إلى أورشليم، وابن الإنسان يُسلَّم إلى رؤساء الكهنة والكتَبَة، فيحكمون عليه بالموت، ويسلِّمونه إلى الأمم، فيهزأون به ويجلدونه ويتفلون عليه ويقتلونه، وفي اليوم الثالث يقوم» (ع33، 34)، فيتمثل الرب المشهد كله أمامه، ولكنه بنعمته يحذف شيئًا من كأس آلامه المُقبلة، ألا وهو هجر وإنكار أولئك الذين تركوا كل شيء ليتبعوه! على أنهم لم يدركوا جميع هذه الأمور، والدليل على ذلك أنهم كانوا مشغولين في طريق صعودهم بمراكزهم في الملكوت (ع35- 45). [COLOR=DarkOrange]ولكن القلب الممتلئ بمحبة المسيح لا يهمه المركز الذي يحصل عليه، بل الشخص الذي هو محور أفراحه وينبوع سروره.:Love_Letter_Open:[/COLOR] [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى