الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3042909, member: 84651"] [COLOR=Navy][FONT=Comic Sans MS][SIZE=4][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]نوع العلاقة مع الله [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/456521534.jpg[/IMG] [/COLOR]يا الله إلهي أنت ( مز 63: 1 ) لأن ”العلاقة مع الله“ هي أساس خير الإنسان في حاضره، وضمان مستقبله، وسعادة أبديته، وَجَب أن نمتحن ”نوعيتها“ لنتأكد من صدقها، ومن صواب مسارها. [COLOR=DarkOrange](1)[/COLOR] معرفة عنه أم تعرُّف به؟ هذا هو السؤال الأول والأهم. كثيرون سمعوا عنه، وعرفوا عنه من الأهل أو ”من الكنيسة“ أو حتى من كلمة الله، لكن علاقتهم بالله تظل تحت هذا المُسمى ”معرفة عنه“. وهي بالقطع لا تكفي ولا تفيد. لقد كانت المرأة السامرية تعرف عن المسيا وفي الوقت ذاته كانت تعيش في أوحال الخطية، حتى جاءت لحظة اللقاء الشخصي المباشر بالمخلِّص من الخطايا، والذي يقبل توبة التائبين، وعندها ”عرفته“ فأبدل حالها، وغيَّر مسارها، وضمن مصيرها. عزيزي، سواء كنت تسلك ببرِّك، أو تحيا في الخطية، فأنت بحاجة إلى تعرُّف شخصي بالمخلِّص. فهل فعلت؟ [COLOR=DarkOrange](2)[/COLOR] منفعةً منه أم محبةً له؟ فبعد إشباع الجموع استلذَّت الجماهير السير وراء المسيح لأجل المنفعة، تمامًا مثلما يفعل الملايين اليوم عندما يلجأون إليه ليفك ضيقاتهم ويسد أعوازهم. وهو إن كان يفعل ذلك من مُطلق صلاحه ورحمته، ورغبةً منه في جذب قلوب الخطاة إليه، إلا أنه يدرك أن مثل هؤلاء لا أمان لهم ( يو 2: 23 - 25) ولا صدق في ولائهم. فعندما تحدَّث المسيح بعد ذلك مباشرة عن نفسه باعتباره الخبز النازل من السماء، خبز الحياة والخبز الحي (يو6) رجع كثيرون عنه من أصحاب المنفعة. أما تلميذ المسيح الحقيقي فيتبع سيده حبًا له ليس إلا، لأنه سبق وتمتع بمحبة المسيح أولاً ( 1يو 4: 19 ). [COLOR=DarkOrange](3)[/COLOR] مواقف له أو حياة معه؟ يحيا كثير من أولاد الله الأعزاء في علاقة متقطعة مع الله، موسمية، عند حضور الفرص الروحية أو تأدية الخدمات الكنسية ليس إلا. في حين أن العلاقة الصحية والصحيحة مع الله يميزها الاستمرارية في كل الظروف والأحوال. ذهب بطرس ويوحنا إلى قبر المسيح فشاهداه قبرًا فارغًا والأكفان مُرتبة فرجعا إلى خاصتهما. إنه مجرد ”موقف منهما“. أما مريم فظلت واقفة تبكي إذ لا مكان لها أو خاصة تذهب إليها غير المسيح والذي لم يشبعها سوى لقائه. وهذه هي ”الحياة معه“. ليت الرب يصوِّب مسار علاقتنا به، فتكون حقيقية، ودائمة، فنحيا أيام السماء ونحن على الأرض. [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER] [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى