الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3019890, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]عيناه كالحمام [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/624692385.jpg[/IMG] [/COLOR]عيناه كالحمام على مجاري المياه، مغسولتان باللبن، جالستان في وقبيهما ( نش 5: 12 ) ليس مثل العين في التعبير عما يسكنه الإنسان في الباطن. إنها في صمتها تتكلم بلغة أكثر وضوحًا من كلام الشفتين. عندما نظر الرب إلى الجالسين حوله ( مر 3: 34 )، كم كانت تحمل تلك النظرة من معاني عميقة! لقد كانت مُعبرة عما في قلبه من محبة وسرور بأولئك الذين يصنعون مشيئة أبيه؛ أولئك الذين دعاهم إخوته وأخواته وأمه. وعندما انتهره بطرس لأنه تكلم مع تلاميذه عن آلامه وموته «التفت الرب وأبصر تلاميذه، فانتهر بطرس» ( مر 8: 33 ). [COLOR=Green]وما كان أعمق تلك النظرة أيضًا! إنها كانت تعبِّر عن محبته لهم وعن بركته الأبدية بواسطة ذلك الموت.[/COLOR] [COLOR=DarkOrange]ومَنْ يستطيع أن يصف عيني الرب عندما تحدَّث بهما إلى بطرس وهو في بيت رئيس الكهنة؟ [/COLOR] وفي سفر الرؤيا (ص5) يتحدث الرائي عن الخروف الذي له «سبع أعين»، والرقم سبعة يشير إلى الملء والكمال «لأن عيني الرب تجولان في كل الأرض ليتشدد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه» ( 2أخ 16: 9 ). وجدير بنا ـ أيها الأحباء ـ أن نتتبع نظرات الرب إلينا، فإنه يعلِّمنا ويرشدنا بنظرات عينيه «أُعلِّمك وأرشدك الطريق التي تسلكها. أنصحك، عيني عليك» ( مز 32: 8 ). ولقد رأت العروس عيني حبيبها في صورة تعبِّر عن اللطف والوداعة «كالحمام على مجاري المياه». كما رأت فيهما أجمل صورة للطهارة والنقاوة «مغسولتان باللبن»، فعواطف المحبة واللطف والحنان تشع من هاتين العينين، ولكنهما أيضًا تفيضان طهارة وقداسة. وهذه الصفات مجتمعة معًا؛ اللطف والحنان مع الطهارة والقداسة، هي ما يريد أن تتصف بها عروسه وحبيبته. ولكن ما أكبر الفرق بين عينيه كما تصفهما العروس وبين عينيه اللتين رآهما يوحنا في جزيرة بطمس «عيناه كلهيب نارٍ» ( رؤ 1: 14 ). ففي هذه الصورة الأخيرة يُرى كمَن يقضي في وسط الكنائس، فنراه في طهارته الفائقة يعمل بسلطانه القضائي لإدانة كل ما لا يتفق مع الحق والقداسة، وتُرى عيناه بهذه الصورة بسبب التهاون وعدم التقدير لجمال وطهارة عينيه اللتين «كالحمام»، وبالتالي لعدم المُبالاة بمحبته التي تقود إلى الطهارة والقداسة، وهذا ما وصلت إليه المسيحية الاسمية بصفة عامة، ولِذا رأى يوحنا الرب في صورته القضائية. [/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى