الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3015596, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]أنا عطشان [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1091795212.jpg[/IMG] [/COLOR]بعد هذا رأى يسوع أن كل شيء قد كمل، فلكي يتم الكتاب قال: أنا عطشان. ( يو 19: 28 ) كانت هذه هي الصرخة الوحيدة التي انطلقت من الرب يسوع على الصليب مُعبرة عن آلامه الجسدية. لقد كان أمرًا مألوفًا أن يجزع المحكوم عليهم بالصلب، وأن يستعطفوا وأن يتوسلوا بصراخ ودموع وأحيانًا كانوا يهدرون تذمرًا وينفرون من الصلب في شراسة. أما يسوع المسيح فلم يلفظ كلمة واحدة تنم عن الشكوى إلى هذه اللحظة. وحتى بعد هذه اللحظة في وسط الآلام الشديدة كان ضابطًا لنفسه ـ كان محصورًا بالاهتمام بالآخرين أو بالصلاة لله. ويا له مثالاً رائعًا للصبر! هل يمكن أن يكون هذا هو الذي وقف مرة في أورشليم في وسط جمع حاشد يقول: «[COLOR=DarkOrange]إن عطش أحد فليُقبل إليَّ ويشرب[/COLOR]»؟ ( يو 7: 37 ). أ هذا هو الذي جلس على بئر يعقوب مع السامرية يقول لها: «كل مَن يشرب من هذا الماء يعطش أيضًا، ولكن مَن يشرب من الماء الذي أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد، بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية»؟ ( يو 4: 14 ). أ يمكن أن يكون ذاك الذي يمثل هذه الكلمات كان على استعداد أن يطفئ عطش العالم، هو نفسه الذي يقول الآن: «أنا عطشان»؟ نعم هو هو نفسه. وهذا التباين ملحوظ في كل أدوار حياته. تباين بين الغنى والفقر الظاهري. كان قادرًا على أن يُغني الكثيرين ومع ذلك كان يُخدَم من أموال نساء فضليات تبعنه. قال مرة: «أنا هو خبز الحياة» ولكنه أحيانًا «جاع». لقد وعد المؤمنين به «عروشًا» و«منازل كثيرة» ولكنه عن نفسه يقول: «للثعالب أوجرة، ولطيور السماء أوكار، أما ابن الإنسان فليس له أين يسند رأسه» ( مت 8: 20 ). [COLOR=DarkOrange]مُروي العطاش قد عطشْ والخلَّ أيضًا قد شربْ وهكذا تمَّ الكتابْ وكل ما عنه كُتبْ [/COLOR] إن يسوع المسيح لم يَزَل يقول «أنا عطشان». عطشان إلى المحبة. عطشان إلى الصلاة. عطشان إلى الخدمة. عطشان إلى القداسة. وفي القلب المُحب المكرَّس الخدوم الطاهر؛ في مثل هذا القلب يرى الرب من تعب نفسه ويشبع. [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى