الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 3009464, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][B][COLOR=Green][COLOR=Magenta]محبة الله وأحكام الناموس [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/549385468.jpg[/IMG] [/COLOR]إذا اشتريت عبدًا عبرانيًا، فسِتَّ سنين يخدم، وفي السابعة يخرجُ حرًا مجانًا. ( خر 21: 2 ) في خروج21- 23 حيث الأحكام التي وضعها الرب لشعبه لتنظم بعض أمور حياتهم، يكشف هذا الجزء وميضًا من قبس محبة الله للإنسان. ودعنا نلتقط القليل من الأمثلة. فأول هذه الأحكام نرى شريعة العبد العبراني. وإذا تكلمنا عن التطبيق المباشر، لا التطبيق الرمزي، نعلم أن لكل عبراني ميراثه من الرب يكفل له أن يعيش عيشة كريمة، لكننا نرى هنا إنسانًا افتقر. ومن تثنية 28 نفهم أن سبب ذلك هو أنه لم يسمع صوت الرب. فنحن أمام عاصٍ، لكن الله يفكر في أمره بكل الحب!! إنه ـ تبارك اسمه ـ لا زال يحب هذا الإنسان، فيضمن له بشريعته ألا يظل عبدًا مُجبرًا إلى الأبد، ولأنه يعرف قساوة قلب الإنسان تجاه أخيه الإنسان، يضيف للمالك «لا يصعُب عليك أن تُطلقه حرًا من عندك، لأنه ضِعفَي أجرة الأجير خدمك ست سنين. فيباركك الرب إلهك في كل ما تعمل» بل في سخائه يوصي «لا تُطلقه فارغًا. تُزوده من غنمك ومن بيدرك ومن معصرتك. كما باركك الرب إلهك تعطيه» ( تث 15: 13 ، 14، 18). [COLOR=DarkOrange] فهل من مَثَلٍ لهذا الحب السخي الكريم تجاه الإنسان مع كونه الخاطئ الأثيم![/COLOR] ثم نراه يقرر مبدأ قتل القاتل ( خر 21: 12 )، لكنه يفتح باب نجاة لغير المتعمِّد (ع13)، فهو يرثي لجهل الإنسان ولعجزه عن أن يتدبر الأمور في نصابها. بعد ذلك نرى تجريم أن يسرق الإنسان إنسانًا سالبًا إياه حريته، ووضع عقوبة القتل لذلك (ع16). ثم نرى مبدأ تعويض الضرر الواقع من واحد على الآخر (ع18، 19). ألا نستطيع أن نلمح ”روح القانون“ الإلهي هنا؟ إنه مهتم بحياة الإنسان وبحريته وبقوته. فيا لمحبة الله للإنسان! وفي خروج22 نراه مهتمًا بالغريب (ع21)، وباليتيم والأرملة متعهدًا بحمايتهم إلى أقصى درجة (ع22- 24)، ثم بالمحتاج الذي اقترض (ع25). ثم اسمع نغمة الرقة في وسط صرامة الناموس إذ يقول للذي أقرضه «إن ارتهنت ثوب صاحبك فإلى غروب الشمس ترُده له» ولماذا؟ «لأنه وحده غطاؤه، هو ثوبه لجلده، في ماذا ينام؟ (يا للاهتمام، حتى بالثوب!! بما يغطي جلده؟!!) فيكون إذا صرخ إليَّ أني أسمع، لأني رؤوف» (ع26، 27). بل أنت الرأفة يا سيدي، أنت منبع اللطف والحب، مَن اقترب منك حتى ولو إلى ألفي ذراع في هذا المضمار؟ تباركت يا مُحب البشر، يا صاحب القلب الحنون![/COLOR] [/B][/SIZE][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى