الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2993658, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]حل المشاكل في المقادس [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1114497929.jpg[/IMG] [/COLOR]اللَّهُم، في القدس طريقك. أي إلهٍ عظيمٌ مثل الله؟ ( مز 77: 13 ) في مزمور77: 13 قال آساف: «اللَّهُم، في القدس طريقك». وهذا معناه أننا في داخل المقادس سيمكننا أن نفهم أمور الله. خارج المقادس تكون الرؤية غير واضحة، والذهن مشوَّشًا، ولكن داخل المقادس يمكن للقديس أن يرى الأمور بعين الله، وبالتالي فإنه يرى لا الحاضر فحسبْ، بل المستقبل أيضًا. وكثير من رجال الله وجدوا حلاً لمشكلاتهم المتنوعة في المقادس. فلقد كان عند الملك حزقيا مشكلة قومية حربية، عندما أتت عليه جيوش ملك أشور. [COLOR=DarkOrange] فكيف حُلَّت تلك المشكلة؟[/COLOR] لقد حُلَّت عندما دخل هيكل الله، ونشر أمامه رسائل سنحاريب ملك أشور، فاستجاب الرب لصلاته، وأعطاه نُصرة عجيبة على الأعداء. وبعده كان عند حبقوق مشكلة كونية أدبية، كيف يسمح الله القدوس بأن يبلع الشرير من هو أبَر منه؟ وهذه حُلَّت عندما وقف حبقوق على الحصن وعلى المرصد، ليراقب ماذا يقول الرب له، وماذا يُجيبه عن شكواه. فأجابه الرب، واستراح حبقوق من حيرته! وقبلهما كان عند حنَّة مشكلة شخصية صحية، فهي كانت عاقرًا. هذه المشكلة حُلَّت عندما دخلت حَنَّة المقادس بمشكلتها المستعصية، ولما خرجت لم يكن وجهها بعد مُغيرًا. وفي أيام المسيح بالجسد، كان عند يوحنا المعمدان مشكلة كتابية فكرية. إن يوحنا المعمدان العظيم شكّ، وأرسل إلى المسيح يقول له: «أنت هو الآتي، أم ننتظر آخر؟». ومع أن هذا الشك غير ممدوح، ومع أن الرب قال له: «طوبى لمَن لا يعثر فيَّ»، ولكن الجميل أن المعمدان اتجه بمشكلته وحيرته إلى الاتجاه الصحيح، إلى المسيح، وإذ لم يكن ممكنًا له أن يذهب إليه بنفسه، لأنه كان في السجن، فقد أرسل إليه اثنين من تلاميذه، وعند المسيح وَجدت مشكلته حلاً، وسؤاله وجد ردًا. ونلاحظ أن حزقيا بمشكلته الحربية، وحَنَّة بمشكلتها الصحية وجدا الحل لمشكلتيهما في الصلاة، [COLOR=DarkOrange]ولقد قيل عن الصلاة إنها تحرك اليد التي تحرك الكون[/COLOR]. وأما حبقوق بمشكلته الكونية، ويوحنا بمشكلته الفكرية وجدا الحل لمشكلتيهما في كلمة الله. لذا فما أهم أن يكون لكلٍ منا لقاء يومي نختلي فيه مع الله، نقرأ فيه الكتاب المقدس، ونتحدث فيه إلى الآب بروح المودّة، أو لنطرح همومنا عند قدميه، أو لنعترف أمامه بخطايانا. [/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى