الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2987769, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][COLOR=Magenta] [/COLOR][CENTER][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]نُعمي وفتيات بوعز [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/522940052.jpg[/IMG] [/COLOR]فقالت نُعمي لراعوث كنتها: إنه حسنٌ يا بنتي أن تخرجي مع فتياته حتى لا يقعوا بكِ في حقلٍ آخر ( را 2: 22 ) لأن نُعمي كانت لها علاقة طويلة مع بوعز، أمكنها أن تنصح وتعلِّم راعوث. كذلك الآن، فهناك مَن لهم الوقت الطويل في طريق العلاقة مع المسيح، من الشيوخ ومن العجائز، وبالرغم من فشلهم الكثير ـ مثل نُعمي ـ ولكنهم يَصلحون أن يُعلّموا وينصحوا الشباب. وإن كانت نُعمي لا ترسم أمامنا مَن لها الموهبة أن تعلِّم أو تكرز، بل تُرينا القديسات العجائز اللاتي نقرأ عنهن في رسالة تيطس2 «مُعلمات الصلاح»، وباستطاعتهن أن ينصحن الحَدَثات بالمحبة. وبهذه الروح، فإن نُعمي لم تُثِر أية مصاعب ولم تضع عقبات أمام راعوث، فقالت لها في الحال: «اذهبي يا بنتي» ( را 2: 2 )، وشجعت راعوث في هذا العمل المغبوط؛ الالتقاط. وعند عودة راعوث من عملها، فإن نُعمي تعرفت على تقدمها، فنقرأ «فرأت حماتها ما التقطته» (ع18). وفضلاً عن هذا، لقد متَّعت نفسها بتقدم راعوث، فسألتها: «أين التقطتِ اليوم؟ وأين اشتغلتِ؟» (ع19). ونجدها أيضًا تُنير راعوث تجاه بوعز وتعطيها مشورة محبة تجاه التقاطها (ع20، 21). فهل مثل هذه الروح التي لنُعمي تتوفر بين العجائز القديسات اللاتي يعتنين بالحَدَثات، لتشجيعهن ومراقبة تقدمهن، والسؤال عن أحوالهن الروحية، وتعليمهن معرفة المسيح، وتقديم المشورة لهن في التقاطهن؟ كما أن فتيات بوعز ساعدن في هذا العمل المبارك في الالتقاط. ففي الأعداد8، 22 كانوا رفقاء راعوث في التقاطها. [COLOR=DarkOrange]أ فلا تتحدث لنا هذه الصورة عن الروابط الحُبية والشركة بين شعب الرب التي تصبح عونًا عظيمًا في تعزيز التقدم الروحي؟[/COLOR] ويحذر بوعز راعوث «لا تذهبي لتلتقطي في حقلِ آخر، وأيضًا لا تبرحي من ههنا، بل هنا لازمي فتياتي». فقد كانت هناك حقول أخرى وفتيات أُخريات، ولكنهن غرباء عن بوعز. وسواء كنا صغارًا أم كبارًا، فإننا نفعل حسنًا في طريق الإيمان أن نلتفت إلى تحذيرات بوعز. فالعالم له حقوله الجذابة العديدة، وبإمكانه أن يقدم رفقة مُسرّة للغاية في أوقات معينة، ولكن حقول العالم الجذابة ورفقة العالم الباطلة، ليست من المسيح. وفي أعمالنا الزمنية، فإننا نعمل مع أهل العالم بالارتباط بأمور هذه الحياة، ولكن ليست في هذه الدائرة نستمتع بالشركة الحُبية ونحرز التقدم الروحي؛ هذه التي يمكن أن نجدها فقط في رفقائنا من شعب الرب. [/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى