الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2982697, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][SIZE=5][COLOR=Magenta] [/COLOR][/SIZE][CENTER][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]شيء ممكن وآخر مستحيل [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1101668758.jpg[/IMG] [/COLOR][COLOR=DarkOrange]نحن الذين مُتنا عن الخطية، كيف نعيش بعد فيها؟ ( رو 6: 2 )[/COLOR] من الممكن للمؤمن أن يزِل في الخطية، لكن يستحيل أن يعيش فيها. ولقد قال الرسول يعقوب: «لأننا في أشياء كثيرة نعثُر جميعنا» ( يع 3: 2 )، كما قال الرسول بولس: «أيها الإخوة، إن انسبق إنسانٌ فأُخذ في زلة ما، فأصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة، ناظرًا إلى نفسك لئلا تُجرَّب أنت أيضًا» ( غل 6: 1 ). مما يدل على أنه حتى الروحاني ممكن أن يسقط في التجربة. لكن إن كانت الزلة واردة بالأسف، فإن العيشة في الخطية أمر مستحيل، كقول الرسول: « أ نبقى في الخطية لكي تكثر النعمة؟» ويُجيب على ذلك بالقول: «حاشا (بمعنى أن هذا أمر غير وارد)!»، ثم يستطرد قائلاً: «نحن الذين مُتنا عن الخطية، كيف نعيش بعد فيها؟» ( رو 6: 1 ، 2). قد يتطرف أحدهم إلى الظن أن المسيحي لو سقط في الخطية لا يكون مؤمنًا حقيقيًا، لكن هذا غير صحيح، لأن المؤمن الحقيقي ممكن ـ بالأسف ـ أن يسقط في الخطية، لكنه يستحيل أن يعيش فيها. لذلك أقول مُحذرًا إنه لو سقط في خطية ما أحد المعترفين بالمسيح، وظل على حاله، ولم يرجع بالتوبة إلى الله، فهذا برهان على أنه لم يُولد ثانية، لأن المؤمن الحقيقي، لسان حاله يقول: «إذا سقطت أقوم» ( مي 7: 8 ). والمؤمن في هذا يُشبه الخروف، الذي يمكن أن يزل وهو سائر في طريقه، لكنه حين يعثر في مشيه، يقوم فورًا وينتفض، لأن طبيعته تأبى القذارة ولا تحبها. هكذا المؤمن ممكن أن يزّل، لكن لأن طبيعته الجديدة تكره الخطية، فيستحيل أن يعيش فيها. بعكس الخنزير الذي بطبيعته يحب الأوحال، وهو المجال الذي يستمتع بالعيش فيه. فإذا وُجد شخص يستمتع بفعل الخطية، ويجد نفسه فيها، فهذا دليل على أنه ليس مولودًا من الله. فالمولود من الله، حتى لو كان إيمانه ضعيفًا مثل لوط، يستحيل أن يتوافق مع الخطية، بل إنه يتعذب بسببها (انظر 2بطرس2: 8). أما غير المؤمنين فهم لا ينزعجون مُطلقًا بسببها «فبالحري مكروه وفاسدٌ الإنسان الشارب الإثم كالماء!» ( أي 15: 16 )، «أ لم يعلم كل فاعلي الإثم، الذين يأكلون شعبي كما يأكلون الخبز، والرب لم يَدعوا» ( مز 14: 4 ). أي أن الخطية بالنسبة لهم كأكل الخبز وشرب الماء! [/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER] [SIZE=5] [/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى