الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2980611, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][COLOR=Magenta] [/COLOR][CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]عطية الله [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/368553093.jpg[/IMG] [/COLOR]لو كنتِ تعلمين عطية الله، ومَن هو الذي يقول لكِ أعطيني لأشرب، لطلبتِ أنتِ منه فأعطاكِ ماءً حيًا ( يو 4: 10 ) جلس شخص مُتعب على بئر يعقوب بعد أن ترك أرض الفريسيين، وكان هذا الإنسان هو يسوع، يسوع الذي جاء إلى خاصته ليخلِّصهم من خطاياهم، ولكنهم لم يقبلوه. جلس هذا المجيد على البئر مُتعبًا، وأتت إليه امرأة ومعها جرَّتها، امرأة يحتقرها الفريسيون المتكبرون. لم تكن هذه المرأة مرذولة فقط بل بائسة وعائشة في خطية عَلَنية فاضحة. لم تكن لتدرك وهي ذاهبة إلى البئر أنها أصبحت على وشك أن توجد في حضرة مَنْ رأى كل ما عملته. وصلت هذه المرأة إلى البئر ودُهشت لأن يسوع وهو يهودي يطلب منها أن تعطيه ليشرب. «أجاب يسوع وقال لها: لو كنتِ تعلمين عطية الله، ومَنْ هو الذي يقول لكِ أعطيني لأشرب، لطلبتِ أنتِ منه فأعطاكِ ماءً حيًا». لم يَقُل لها ”لو لم تكن خطاياكِ بهذا المقدار“، ولم يَقُل لها لو أصلحتِ نفسك وأصبحتِ امرأة مقدسة، لأعطيتك الماء الحي. كلا، لقد بيَّن لها أنه يعلم جميع ما عملته، وفي الوقت نفسه أظهر لها الرأفة والمحبة والنعمة التي مكَّنته من أن يملك قلبها، لا بل ويجدد نفسها. أعلن المسيح شخصه لها فتركت جرَّتها، ودخلت المدينة والمسيح يملأ قلبها لدرجة أنها نسيت ما يصيبها شخصيًا من العار، ونادت قائلة: «هلموا انظروا إنسانًا قال لي كل ما فعلت. أَلعل هذا هو المسيح؟». [COLOR=DarkOrange]قارئي العزيز:[/COLOR] تأمل فيما تعنيه هذه الكلمات: «لو كنتِ تعلمين عطية الله ..». هل هذا هو الشيء الوحيد الذي تحتاجه هذه الخاطئة؟ نعم. ليس من شك في ذلك لأن يسوع هو الذي قال هكذا. ومهما كانت حالتك، فإن أول ما تحتاج إليه ليس هو شفاعة القديسين ولا مجهودات بشرية في طريق الإصلاح، بل أن تعرف عطية الله. هل تسأل قائلاً مَن هو، وما هي عطية الله؟ إن عطية الله هي نفس الشخص الذي قابل تلك المرأة السامرية الخاطئة، يسوع المسيح ابن الله «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل (أي أعطى) ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل مَن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية» ( يو 3: 16 )، «وأما هِبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا» ( رو 6: 23 ). ويا لُعظم نعمة الله إذ يقدم لك هذه العطية مجانًا! [COLOR=DarkOrange]فهل تقبلها بالإيمان الآن؟ [IMG]http://www.arabchurch.com/forums/images/icons/icon7.gif[/IMG][/COLOR] [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى