الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2957441, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Green][COLOR=Magenta]تدعو اسمَهُ يسوع [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/517982936.jpg[/IMG] [/COLOR]يا يوسف ابن داود ... مريم امرأتك ... ستَلد ابنًا وتدعو اسمه يسوع، لأنه يخلِّص شعبه من خطاياهم ( مت 1: 20 ، 21) «ولكن لما جاء ملء الزمان، أرسل الله ابنه مولودًا من امرأةٍ، مولودًا تحت الناموس» ( غل 4: 4 ). هذا هو أساس عمل الفداء. يوجد، بلا نزاع، سجايا أخرى للطفل المقدس. وحيث أن إنجيل متى يقدم المسيح بصفة خاصة كالمسيا، وفاءً للوعد المقدم لأمة اليهود، فإنه يذكر نَسَبه في مولده في الزمان راجعًا به إلى إبراهيم وداود ( مت 1: 1 ). إن إنجيل متى لا يعلنه لنا فقط كمَن «جاء» من امرأة، و«جاء» تحت الناموس، ولكنه كنسل إبراهيم الموعود له أن تتبارك فيه جميع شعوب الأرض، كما يعلنه كابن داود، ومن ثمَّ وارث كرسيه ومُلكه. وهكذا في هذا الأصحاح (متى1) تمتزج وتُستعلَن أمجاد لاهوت وناسوت الرب المبارك. [COLOR=DarkOrange] إن ما نعنيه بكلمة ”تمتزج“ هو أن سجايا شخص المسيح، كالله المتجسد، يُعلَن عنها لنا في اسمه وعمله. فمثلاً، إن نحن تمثلناه كذرية داود، فإننا نفطن في الحال أنه أيضًا أصل داود، أي أنه ابن داود وهو أيضًا رب داود. [/COLOR] هذا أمر يمكن رؤيته بوضوح عند تأمل معنى اسم «يسوع» الذي أُمر يوسف أن يدعوه به عند ولادته، والذي معناه ”يهوه خلاصي“ أو ”الله المخلِّص“. فإن كان الأمر هكذا، فما أروعك من موضوع للتأمل والسجود حين نتمثلك بعين الإيمان! طفلاً مولودًا في العالم من أبوين وضيعين حسب مقاييس البشر، ومُعلَنًا عنك من قِبَل السماء أنك يهوه المخلِّص! نعم، هو الله الذي أصغى قديمًا إلى أنين شعبه إسرائيل في مصر، ورأى مذلتهم وسمع صراخهم من أجل مسخِّريهم، وعَلِمَ أوجاعهم فنزل ليُصعدهم من تلك الأرض إلى أرض جيدة وواسعة تفيض لبنًا وعسلاً، والذي قال لموسى: «أنا الرب. وأنا ظهرت لإبراهيم وإسحاق ويعقوب بأني الإله القادر على كل شيء. وأما باسمي يهوه فلم أُعرف عندهم» ( خر 6: 2 ، 3). لقد كان هو هو ذات الله، ذات ”شداي“؛ الله القدير، المعروف للآباء، الذي جاء إلى العالم كطفل. وإن يكن طفلاً، فليكن اسمه مباركًا إلى الأبد، فقد جاء كمخلِّص لشعبه. وهكذا نستطيع أن نقول إن الظلال التي حجبت الله عن شعبه قبلئذٍ قد انقشعت وولى الظلام الأدبار وظهر الله. حقًا لقد كان هذا هو فجر يوم النعمة المبارك. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى