الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2954151, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]حنَّة وتسبيحها [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/396143014.jpg[/IMG] [/COLOR]وكانت نبية، حنة بنت فنوئيل .. في تلك الساعة وقفت تُسبح الرب، وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فِداءً في أورشليم ( لو 2: 36 - 38) «[COLOR=DarkOrange]حنة[/COLOR]» اسمها يعني ”[COLOR=DarkOrange]نعمة[/COLOR]“ وهي جزء من البقية الأمينة التي كانت تنتظر مجيء المسيا وأدركت أن إتمام المواعيد هو على مبدأ النعمة، وليس على مبدأ الاستحقاق. وكانت متقدمة في السن، وأرملة نحو أربع وثمانين سنة، ومن ضمن خمس أرامل ذكرهن لوقا في إنجيله، وهن علاوة على حنة (لو2)، أرملة صرفة صيدا (لو4)، أرملة نايين (لو7)، الأرملة التي لها خِصم في المدينة، التي ذُكرت في مَثَل قاضي الظلم (لو18)، ثم الأرملة المسكينة التي ألقت فلسين في الخزانة (لو21). لقد كرست حنة نفسها لخدمة الرب، فكانت «لا تفارق الهيكل، عابدة بأصوام وطلبات ليلاً ونهارًا»، وكانت منتظرة إتمام الوعد بمجيء المسيا. وعلاوة على ذلك، فقد «وقفت تسبح الرب، وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فداءً في أورشليم»، أي أنها نشرت الأخبار السارة بمجيء المسيا بين شعبه. وتوصف حنة أنها «[COLOR=DarkOrange]نبية[/COLOR]» مثل النبيات الأخريات اللواتي ذكرهن الكتاب: مريم أخت هارون ( خر 15: 20 )، ودبورة ( قض 4: 4 )، وخَلدة ( 2مل 22: 14 )، وامرأة إشعياء ( إش 8: 3 )، وبنات فيلبس المبشر ( أع 21: 8 ). وكانت حنة من سبط أشير الذي يعني ”سعيد“ أو ”مبارك“، ويُقال عن هذا السبط «أشير، خبزه سمين وهو يعطي لذَّات ملوك» ( تك 49: 20 )، وقد قدمت لذَّات لملك إسرائيل الرب يسوع المسيح، فنقرا أنها «في تلك الساعة وقفت تسبح الرب، وتكلمت عنه مع جميع المنتظرين فداءً في أورشليم». وإن كنا نرى في سمعان وهو يحمل الصبي يسوع على ذراعيه، صورة للمؤمن وهو يمسك بكل البركات والمواعيد العظمى والثمينة، فإننا نرى في حنَّة الشهادة بقوة الروح القدس للذين ينتظرون الفداء وللذين امتلكوه. من المرجح أن سمعان البار كان من سبط يهوذا الذي يعني اسمه ”حمد“ أو ”تسبيح“، وأما زكريا الكاهن فقد كان من سبط لاوي الذي يُقال عنه «يضعون بخورًا في أنفك ومُحرقات على مذبحك» ( تث 33: 10 )، وأما حنة فقد كانت من سبط أشير الذي يُقال عنه «أشير، خبزه سمين وهو يعطي لذَّات ملوك» ( تك 49: 20 )، وها هم يقدمون التسبيح ويقدمون الخبز السمين لملك الملوك ورب الأرباب. [/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى