الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2928190, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][B][SIZE=5][COLOR=Green][COLOR=Magenta]أستير الملكة [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/917353292.jpg[/IMG] [/COLOR]فوضعَ (الملك أحشويرش) تاجَ المُلْكِ على رأسها ومَلَّكها مكان وشتي ( أس 2: 17 ) طريق الله هو طريق رائع، فهو يتناول مَنْ هو لا شيء ويجعل منه شيئًا يليق بالله، يتناول أشخاص تُميزهم المسكَنة والمذلة، ويُرفّعهم ويُرقّيهم إلى أعلى المراتب وأرفعها. طريق الله هو طريق الآلام أولاً ثم الأمجاد، ولكى نتحقق من هذا الفكر دعونا نلاحظ أستير، فتاة بلا أب ولا أم، كانت تعانى من آلام خاصة تتمثل في فقدها لذويها، وفوق هذا هي فتاة مسبية في شوشن، لها آلامها الخاصة، وشاركت بني جنسها في الآلام الجماعية المتمثلة في السبي، وقد ربَّاها ابن عمها. وإذا نظرنا الى بداية أستير المتواضعة، وقارنا بين هذه البدايات وبين وصولها إلى المُلك وصيرورتها ملكة لواحدة من أعظم الممالك آنذاك، حيث أصبحت زوجة لأحشويروش الذي كان ملكًا على 127 كورة، طبعًا هذا في نظرنا أمر غير عادي، أن تتحول هذه الفتاة المسكينة لتصبح الملكة لمملكة مادي وفارس، ولكن عندما يعمل الله يستطيع أن يتناول أستير المسكينة ويجعلها الملكة. [COLOR=DarkOrange] والشيء ذاته صنعه الله معنا، فقد كنا جميعًا مسبيين كأستير وحوَّلنا الله إلى ملوك. [/COLOR]جميل أن يُقال عن الله «يا رب، مَن مثلك المُنقذ المسكين ممَّن هو أقوى منهُ، والفقير والبائس مِن سالبهِ؟» ( مز 35: 10 ). لقد كنا مسبيين لعدو قاسى، كنا في حكم أمتعته التي يحفظها متسلحًا، ولكن الجميل أن الرب تدَّخل فى حياتنا وصيَّرنا ملوكًا بعد أن كنا عبيدًا «الذي أحبنا، وقد غسَّلنا من خطايانا بدمِهِ، وجعلنا ملوكًا وكهنة لله أبيه، له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين» ( رؤ 1: 5 ، 6). لم تكن المشكلة فقط تتمثل فى وصول أستير إلى المُلك، بل أن تتصرف بما أُعطيَ لها من إمكانيات في يوم مجيء الكارثة المتمثلة في إبادة شعبها، وهنا عادت الآلام لأستير والمخاوف بصورة مرعبة، كيف ستغامر بنفسها لكى تدخل إلى الملك. فى المرة الأولى كان الأمر أسهل فقد تصير ملكة أو تظل مسبية، ولكن الأمر فى المرة الثانية إما ستأخذ حياة بإمداد الملك قضيب الذهب لها، أو تموت وتهلك فى الحال. تعقدت الأمور مرة أخرى مع أستير، وكما عملت يد الله لتجعل أستير ملكة، حفظتها لتستمر ملكة، وفى الوقت ذاته تكون بركة لشعبها ولبنى جنسها. [/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى