الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2927018, member: 84651"] [COLOR="Navy"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][B][SIZE=5][COLOR=Green][COLOR=Magenta]البُرص يُشبَعون [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/540443960.jpg[/IMG] [/COLOR]وكان أربعة رجالٍ بُرص عند مدخل الباب، فقال أحدهم لصاحبه: لماذا نحن جالسون هنا حتى نموت؟( 2مل 7: 3 ) تُشبه حالة بني إسرائيل وهم جياع إلى الخبز، حالة الأشخاص البعيدين عن الله وهم جياع إلى البر. وكما كان بنو إسرائيل في خطر الهلاك والموت الجسدي، فأولئك البعيدون المائتون بالذنوب والخطايا في خطر الهلاك الأبدي والدينونة المُريعة والأبدية المُخيفة التي تُقضى حيث الدود لا يموت والنار لا تُطفأ أبدًا. وكما وقف أليشع النبي يتنبا عن مجيء ذلك اليوم المُفرح، وهو الغد عندما تكون كيلة الدقيق بشاقل وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة، هكذا تنبأ الأنبياء العديدون في العهد القديم عن يوم أسعد وأهنأ، عندما يولد لهم ولدٌ، ويُعطون ابنًا، وتكون الرياسة على كتفه، ويُدعَى اسمه عجيبًا مُشيرًا، إلهًا قديرًا، أبًا أبديًا، رئيس السلام. وكما تحققت نبوة أليشع فأتى ذلك اليوم الذي عمَّ فيه الشبع والرخاء خارج السامرة وداخلها، فصار فرح عظيم للشعب، هكذا تحققت نبوات الأنبياء، ففرحت السماء والأرض بولادة يسوع الذي يخلِّص شعبه اليهود وشعوب الأمم من خطاياهم؛ يسوع الذي هو خبز الحياة وماؤها، فمَن يأكل منه لا يجوع، ومَن يشرب منه لا يعطش أبدًا، هو المَن النازل من السماء الذي مَن يأكله يحيا به. فطوبى للجياع والعطاش إلى البر لأنهم يشبعون. وكان في ذلك الحين أربعة رجال بُرص عند مدخل الباب، فقال أحدهم لصاحبه: لماذا نحن جالسون هنا حتى نموت، وإذا قلنا ندخل المدينة فالجوع في المدينة، فنموت فيها، وإذا جلسنا هنا نموت. ثم قاموا ونزلوا إلى المحلة، وكان ذلك في العشاء، فلم يجدوا في محلة الأراميين أحدًا، فأكلوا وشربوا واغتنوا وأُنقذوا من الهلاك. ونجد في الأربعة البُرصْ إشارة إلى جماعة الخطاة المُصابين ببرص الخطية، ونرى فيهم صورة الخطاة الذين شعروا بحالتهم، وأحسوا بالخطر المُحدِق بهم، فأخذوا يتحركون ويتلمسون طريق الخلاص. وكما لم يجد البرُصْ الخلاص في التجائهم إلى داخل المدينة، لأن في الداخل جوعًا منتشرًا، ولا في بقائهم على حالتهم لأن في البقاء خطرًا، هكذا الخاطئ الذي تفعل فيه نعمة الله، لا يستطيع البقاء على حالته لخطورتها، ولا يجد فائدة في الالتجاء إلى الوسائل الأدبية والمجهودات العقلية، والإرشادات الأخلاقية، لأنها بلا جدوى. فليس هناك إلا طريق واحد لا ثانِ لها هي [COLOR=DarkOrange]الصليب[/COLOR]. لأنه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة. [/COLOR][/SIZE][/B][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى