الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2919678, member: 84651"] [COLOR="Plum"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]بُرج الفضة [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1372137569.jpg[/IMG] [/COLOR]لنا أخت صغيرة ليس لها ثديان .. إن تكن سورًا فنبني عليها برج فضة. وإن تكن بابًا فنحصرها بألواح أرزٍ ( نش 8: 8 ، 9) كم من المؤمنين في أيامنا هذه ينطبق عليهم القول: «لنا أخت صغيرة ليس لها ثديان»، مؤمنون قصيرو النظر، ضعفاء في المعرفة والفهم الروحيين أو في الحياة التقوية. إنهم في حاجة إلى النمو في النعمة، وإلى إدراك غنى بركات الفداء الذي لنا في دم الحَمَل، «فماذا نصنع لأختنا؟» ما هو العلاج لهذه الحالة؟ لا شك أن الأمر يتطلب اقتياد تلك النفوس لتدرك قيمة البركات الروحية التي ذُخرت لها في ربنا المبارك. [COLOR=DarkOrange]إنها في حاجة إلى النمو للوصول إلى حالة البلوغ الروحي. إلى «برج فضة» وإلى «ألواح أرز». [/COLOR] وفي القول «إن تكن سورًا» ما يبين أنه وإن كانت أخت العروس صغيرة إلا أنها راغبة في العيشة بالانفصال عن العالم، وفي تجنب الشر المحيط بها، ومع ذلك فإنه «ليس لها ثديان» ـ أي أنه تعوزها الأحشاء والعواطف التي تعتز بالعريس وبمحبته، وحسن ولا ريب أن تكون الأخت الصغيرة «سورًا». إنه أمر له أهميته وضرورته، وهذا ما تتميز به المدينة المقدسة (رؤ21). ولكن علاوة على أن هذه المدينة «لها سور عظيم وعالٍ» فإنها تتميز أيضًا بأوصاف أخرى هي غاية في الجمال، فهي «العروس امرأة الخروف»، أي أن لها العواطف والأحشاء التي تحب العريس وتعتز بمحبته، تلك الأحشاء التي كانت تنقص الأخت الصغيرة، فإنها «ليس لها ثديان»، وهذه الحالة كانت عيبًا أو نقصًا يحتاج إلى علاج كامل. «فماذا نصنع لأختنا في يوم تُخطب؟». «إن تكن سورًا فنبني عليها برج فضةٍ» إن كان السور يشير إلى العيشة في مخافة الرب التي تقود النفس إلى الانفصال، وهذا حسن وجميل إلا أنه ليس كافيًا، فيجب أن يُضاف إلى ذلك إدراك النفس ويقينها بنعمة الله التي لها والفداء الذي في ربنا يسوع المسيح؛ هذا الفداء الذي كانت الفضة رمزًا له «برج فضة». فالأخت الصغيرة هي في حاجة إلى إدراك إحسان الله الكامل ورضائه الذي استقر عليها كمفدية. ونحن المؤمنين في عهد النعمة الحاضر، لنا في ربنا يسوع المسيح «الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته» ( أف 1: 7 )، «المسيح افتدانا من لعنة الناموس... لننال بالإيمان موعد الروح» ( غل 3: 13 ، 14). لقد افتُدينا لننال التبني، وبما أننا أبناء فقد «أرسل الله روح ابنه إلى قلوبنا صارخًا: يا أبا الآب» ( غل 4: 4 - 6). هذا ما يُشير إليه «برج الفضة». [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى