الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2907534, member: 84651"] [COLOR="Plum"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]أبفرودتس ..أخ للشدة وُلِدَ [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/287592338.jpg[/IMG] [/COLOR]أبفرودتس ... من أجل عمل المسيح قارب الموت، مُخاطرًا بنفسهِ، لكي يَجبُر نُقصان خدمتكم لي ( في 2: 25 - 30) لما كان الرسول يقاسي في رومية ألم الأحزان والاحتياج كأسير الرب، جاءه أبفرودتس بخدمة من كنيسة فيلبي. ومع أن هذا الأخ النافع كان الرسول الحقيقي لتلك الكنيسة، إلا أنه كان أكثر من مجرد قناة لتوصيل هِبة القديسين، فلم يكن ليخدم بتذمر وعن إرغام، ولم يخالطه شيء من الروح الباردة الرسمية الجافة، بل كان ممتلئًا بمحبة المسيح، وكانت خدمته لبولس هذه بحسب شهوة نفسه إذ كان قلبه في خدمة الرسول للقديسين من أجل خاطر المسيح، كان عاكفًا على إرضاء الآخرين لخيرهم ( رو 15: 2 ). والمثال الذي كان أمام عينيه على طول الطريق هو المسيح الذي «لم يُرضِ نفسه»، والفكر الذي كان يملأ عواطفه هو انعكاس «الفكر الذي في المسيح يسوع» ( في 2: 5 ). وفي حماس نكران ذاته، خاطر أبفرودتس بنفسه وهو يؤدي هذه الخدمة، فمرض في رومية قريبًا من الموت. وقد كانت فرصة مرضه هذه عاملاً على ظهور ناحية من نواحي مشاعر هذا الإنسان الرقيقة، إذ كان من أسباب قلقه وانزعاجه وهو مريض، أن خبر مرضه وصل إلى القديسين في فيلبي. فحزن لأنه كان، ولو أن ذلك من غير قصد، سبب حزن لهم. ويا لها من نظرة رقيقة! ويا له من اهتمام شفيق أن يخاف على إخوته من انزعاجهم بسببه! بل ويا له من إنكار تام للذات! وفي الحق، لقد كان أبفرودتس شخصًا نادرًا في روحه، عزيزًا في إحساسه. قدَّر بولس التكريس غير العادي الذي كان يملأ نفس هذا الرجل، وسجّله في رسالة فيلبي تسجيلاً لا يُمحى، ليكون هذا النوع من التكريس موضع تسابق القديسين في كل زمان. لقد كان أبفرودتس عاملاً ومتجندًا مع الرسول، ولكن قبل كل شيء كان ”أخاه“، على أنه لم يكن أخًا عاديًا كغيره من الإخوة «في المسيح»، بل كان أخًا بكل معنى الكلمة؛ أخًا حقيقيًا للشدة وُلد. ولذلك فإنه في إحساس عميق وتقدير حق يقول عنه «أخي»، كما تكلم بهذه اللغة عن تيطس ( 2كو 2: 13 ). لقد اعتبره الرسول أخًا ينطبق عليه لَقب الإخوة كامل الانطباق، أخًا أحب بولس، وإخوته القديسين، لا «بالكلام واللسان، بل بالعمل والحق»، أخًا «للشدة وُلد» ( أم 17: 17 ). ليت لنا أمثال أبفرودتس اليوم. [/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى