الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2906060, member: 84651"] [COLOR="Plum"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]العطش إلى الله [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/175672506.jpg[/IMG] [/COLOR]كما يشتاق الأيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله. عطشت نفسي إلى الله إلى الإله الحي. متى أجيء وأتراءى قدام الله ( مز 42: 1 ،2) من الناحية الاختبارية فإن العطش هو تعبير عن رغبة مُلحَّة في النفس. [COLOR=DarkOrange]إنه الشعور بالفراغ الداخلي والتعطش إلى شيء معين. وهناك اتجاهان لهذا العطش: [/COLOR] [COLOR=DarkOrange]أولاً:[/COLOR] عطش تجاه العالم وأموره: "كثيرون يقولون مَنْ يُرينا خيراً" ( مز 4: 6 ) مع أنه قد كثرت حنطتهم وخمرهم. فمع توفر الإمكانيات المادية لا يوجد شعور بالاكتفاء أو الارتواء، بل هناك فراغ دائم وعطش مستمر. هكذا كان الحال مع السامرية التي عاشت مع خمسة أزواج والسادس لم يكن زوجها وظلت في عطش تبحث عن المزيد. إن الخطية لا تحقق الارتواء مع أن لها "تمتع وقتي" أو لذة وقتية، لكنها تزول سريعاً، ربما في لحظة ممارستها ويظل الفراغ باقياً. بل أنه مع الممارسة يتعمق الفراغ أكثر ويزداد العطش. عن هذا أيضاً قال الرب يسوع "كل مَنْ يشرب من هذا الماء يعطش أيضاً" ( يو 4: 13 ). والنفس البشرية لا يمكن أن ترتوي من مصادر العالم وينابيعه التي هي "آبار مشققة لا تضبط ماء" ( إر 2: 13 ). [COLOR=DarkOrange]ثانياً:[/COLOR] العطش إلى الله: ففي مزمور63 عندما كان داود هارباً في برية يهوذا متغرباً عن وطنه ومدينته، ورغم أنه مسيح الله، لكنه مُضطهد من عدوه شاول، فإنه في ضيقته يحول نظره إلى الله ويقول من أعماقه: "يا الله إلهي أنت إليك أبكر. عطشت إليك نفسي. يشتاق إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء". ودعونا نتساءل أيها الأحباء: هل الظروف المعاكسة تنهض في نفوسنا أشواقاً مثل هذه؟ هل نشتاق إلى الله في البرية كما قد رأيناه في قدسه؟ هل اجتماعنا إليه يكون لأننا متعطشون ومشتاقون فعلاً للتمتع بساعة في محضره؟ إذا كانت نفوسنا مشتاقة ومتعطشة إليه شاعرة بجدوبة البرية ومرارتها حينئذ نقدِّر سعادة الوجود في المقادس. هذا هو الارتواء الحقيقي. إن ينابيعه الفائضة لا تنضب على الإطلاق، وعلى الدوام "سواقي الله ملآنة ماء" ( مز 65: 9 ) وكل مَنْ يشرب من الماء الذي يعطيه هو، لن يعطش إلى الأبد بل الماء الذي يعطيه هو يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية. [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى